لقتّال ـ يعيبه بذلك ـ لو كنت قاتلا مؤمنا بكافر لقتلت خراشا (١).
وعند الواقدي : ثم أمر «صلىاللهعليهوآله» خزاعة يخرجون ديته ، فكانت خزاعة أخرجت ديته.
قال عمران بن الحصين : فكأني أنظر إلى غنم عفر جاءت بها بنو مدلج في العقل (٢).
وعن ابن المسيب : أمر رسول الله «صلىاللهعليهوآله» بني كعب فأعطوا القتيل ماءة من الأبل (٣).
__________________
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٢٥٥ و ٢٥٦ و ٢٥٧ عن الواقدي ، وابن أبي شيبة ، وفي هامشه عن : معاني الآثار ج ٣ ص ٣٢٧ ، وعن فتح الباري ج ١٢ ص ١٨١ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٥٠ والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٨٤٣ و ٨٤٤ و ٨٤٥ وتاريخ الخميس ج ٣ ص ٨٩ و ٩٠ وراجع : السيرة الحلبية ج ٣ ص ١٠٣ و (ط دار المعرفة) ص ٥٧ ونصب الراية ج ٦ ص ٣٢٢ والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج ٢ ص ٢٦٣ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ٣٩٦ ومسند أحمد ج ٤ ص ٣٢ والمعجم الكبير ج ٢٢ ص ١٨٦ وكنز العمال ج ١٠ ص ٥٠٠ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤٦ ص ٣٨ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ٨٧٢ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٧٩.
(٢) المغازي للواقدي ج ٢ ص ٨٤٥.
(٣) المغازي للواقدي ج ٢ ص ٨٤٦ ومسند أحمد ج ٤ ص ٣٢ وفتح الباري ج ٤ ص ٣٦ وشرح معاني الآثار ج ٣ ص ٣٢٧ والمعجم الكبير ج ٢٢ ص ١٨٦ والثقات ج ٢ ص ٥٨ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤٦ ص ٣٨ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٥٠ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٧٩ وعيون الأثر ج ٢ ص ٢٠٠ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ٨٧٢.