«عليهالسلام» ، ثم منحها لأي كان من الناس.
وقد أرادوا أن يستعينوا بعلي نفسه في ذلك ، وإمعانا منهم في الكيد ، ومبالغة في الإيهام والإبهام.
وزعموا أيضا : أنه «صلىاللهعليهوآله» قد قال للزبير يوم أحد وقريظة : فداك أبي وأمي (١).
__________________
الكبرى للبيهقي ج ٩ ص ١٦٢ وشرح مسلم للنووي ج ١٥ ص ١٨٤ وفتح الباري ج ٦ ص ٦٩ وج ٧ ص ٦٦ وعمدة القاري ج ١٤ ص ١٤٢ و ١٨٥ وج ١٧ ص ١٤٨ و ١٤٩ وج ٢٢ ص ٢٠٤ والأدب المفرد للبخاري ص ١٧٤ ومكارم الأخلاق لابن الدنيا ص ٦٣ وكتاب السنة ص ٦٠٠ والسنن الكبرى للنسائي ج ٥ ص ٦١ وج ٦ ص ٥٦ و ٥٧ و ٥٨ و ٥٩ ومسند أبي يعلى ج ١ ص ٣٣٤ وج ٢ ص ٣٥ وصحيح ابن حبان ج ١٥ ص ٤٤٧ ومصادر كثيرة أخرى.
(١) السيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٢٩ و ٢١٧ و ٣٢٧ و ٣٢٨ عن الشيخين ، والترمذي ، وحسّنه ، والتاريخ الكبير للبخاري ج ٦ ص ١٣٩ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ٥ و ١٠ وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦٢ وحدائق الأنوار ج ٢ ص ٥٩٠ عن الصحيحين ، وصحيح البخاري ، كتاب أصحاب النبي «صلىاللهعليهوآله» ، باب مناقب الزبير ، وفضائل الصحابة للنسائي ص ٣٤ وفتح الباري ج ١٠ ص ٤٦٩ وعمدة القاري ج ١٤ ص ١٤٢ وج ١٦ ص ٢٢٥ وج ٢٢ ص ٢٠٤ وتحفة الأحوذي ج ٨ ص ٩٦ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٧ ص ٥١٠ وج ٨ ص ٥٠١ و ٥٠٣ وكتاب السنة ص ٥٩٧ والسنن الكبرى للنسائي ج ٥ ص ٦١ وج ٦ ص ٥٨ ومسند أبي يعلى ج ٢ ص ٣٥ والإستيعاب ج ٢ ص ٥١٣ وكنز العمال ج ١٣ ص ٢٠٦ و ٢٠٨ و ٢١٠ و ٢١١ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٣ ص ١٠٦ وتاريخ ابن معين ج ٢ ص ٥٦ ومصادر كثيرة أخرى.