كان أسلم ، ثم أتى على رجل من الأنصار فقتله ، وكان الأنصاري قتل أخاه هشاما خطأ في غزوة ذي قرد ، ظنه من العدو ، فجاء مقيس ، فأخذ الدية ، ثم قتل الأنصاري ، ثم ارتد ، فقتله نميلة بن عبد الله يوم الفتح (١).
وقد قتله بعد أن أخبروه : بأنه مع جماعة يشربون الخمر ، فذهب إليه ، فقتله بردم بني جمح ، وقيل : قتل وهو متعلق بأستار الكعبة (٢).
ويقال : خرج وهو ثمل فيما بين الصفا والمروة ، فرآه المسلون ، فضربوه بأسيافهم حتى قتلوه (٣).
__________________
البغوي ج ١ ص ٤٦٤ وزاد المسير ج ٢ ص ١٧٣ وتفسير العز بن عبد السلام ص ٣٤٤ والتسهيل لعلوم التنزيل ج ١ ص ١٥٣ وتفسير البحر المحيط ج ٣ ص ٣٣٨ ولباب النقول ص ٧٧ وأضواء البيان ج ٢ ص ٧٢ وقاموس الرجال ج ١٠ ص ٤٠٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٩ ص ٣٣ وج ٤١ ص ٥٨ وج ٥٩ ص ١٦٨ وأسد الغابة ج ٤ ص ٥ وج ٥ ص ٤٢ و ٦٢ وتهذيب الكمال ج ١١ ص ١١٤ والإصابة ج ٢ ص ٤٧٧ وج ٦ ص ٣٧٣ والأعلام ج ٧ ص ٢٨٣ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٣٣٦ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٢ ص ٥٥٣ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٧٩ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ ق ٢ ص ٤٤ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ٢٠٤ وج ١٣ ص ١١٠ وموسوعة التاريخ الإسلامي ج ٢ ص ٥٨٣ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٤ ص ٨٦٨ وإعلام الورى ج ١ ص ٢٢٣ وعيون الأثر ج ٢ ص ١٩٦ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢٩٨.
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٢٢٥ ، والسيرة الحلبية ج ٣ ص ٨١ و ٩١ ، وتاريخ الخميس ج ٢ ص ٩٣ وراجع مصادر الهامش السابق.
(٢) السيرة الحلبية ج ٣ ص ٩١ و (ط دار المعرفة) ص ٣٨ ، وتاريخ الخميس ج ٢ ص ٩٣.
(٣) المغازي ج ٢ ص ٨٦١ والأعلام للزركلي ج ٧ ص ٢٨٣ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ٤٠٠.