الكلمة |
إعرابها |
وعظ |
مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة الظاهرة. |
تردّده |
فعل مضارع مرفوع لتجرده منا لناصب والجازم والهاء مفعول به. |
الآصال |
فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة. |
والبكر |
معطوف على الآصال مرفوع بالضمة الظاهرة. |
تطبيقات على أنواع المصادر
الأدب زينة في الغنى ، كنز عند الحاجة ، عون على المروءة ، صاحب في المجلس ، مؤنس في الوحدة [الطويل] :
فما حسن أن يعذر المرء نفسه |
|
وليس له من سائر الناس عاذر |
سئل بعض الحكماء : أيّ الأمور أشدّ تأييدا للعقل ، وأيّها أشدّ إضرارا به. فقال :
أشدها تأييدا له ثلاثة أشياء : مشاورة العلماء ، وتجريب الأمور ، وحسن التثبت ؛ وأشدّها إضرارا به ثلاثة أشياء : التعجّل ، والتّهاون ، والاستبداد [البسيط] :
إنّا لفي زمن ترك القبيح به |
|
من أكثر الناس إحسان وإجمال |
(رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً) [الإسراء : ٨] [الخفيف] :
ما أرى الفضل والتكرّم إلّا |
|
كفّك النفس عن طلاب الفضول |
قال حكيم : المؤمن صبور شكور ، لا نمّام ولا مغتاب ولا حسود ولا حقود ولا مختال ، من يطلب من الخيرات أعلاها ، ومن الأخلاق أسناها. هو لا يرد سائلا ، ولا يبخل بمال ، متواصل الهمم ، مترادف الإحسان ، وزّان لكلامه ، خزّان للسانه. محسن عمله ، مكثر في الحق أمله. ليس بهيّاب عند الفزع ، ولا وثّاب عند الطمع. مواس للفقراء. رحيم بالضعفاء [الطويل] :
إذا كان إكرامي صديقي واجبا |
|
فإكرام نفسي لا محالة أوجب |