ولعله ذات ليلة أو ليالي معدودة كانت معهودة.
هذا غيض من فيض ورشف من رشح ، فاضت به ينبوع الحكمة ومهبط الوحي الكريم ، ولا زالت بركاته متواصلة عبر الخلود.