أسعى لأكون عند حسن ظنه وظن الآخرين بالبحث وصاحبه ، ولما أولانيه من رعاية أبوية ، وعناية بالغة ومتابعته هذا البحث حرفا حرفا وكلمة كلمة ، ناصحا ومرشدا وموجها ، حتى خرج هذا البحث بهذه الصورة ، سائلا المولى سبحانه وتعالى أن يجعل أعمالنا كلها خالصة لوجهة الكريم ، ضارعا إليه أن يدخلني في زمرة خدمة كلامه العزيز ليكون شفيعا يوم لا ينفع مال ولا بنون.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
|
الدكتور حكمت عبيد حسين الخفاجي العراق ـ الحلة الفيحاء عشر بقين من ذي الحجة ١٤١٧ ه |