بن الحسن العسكري» عجل الله تعالى له الفرج ـ في أمثال زماننا هذا مما لا تقية فيه من هذه الناحية.
إلى هنا ينتهى الكلام في أحكام التقية وفروعها.
وقد وقع الفراغ منه في الجمادى الأخرى من سنة ١٣٩٢ (والحمد لله)