٦٤٢ ـ تقطّع بيننا الحاجات إلّا |
|
حوائج يعتسفن مع الجريء ١٣٥/٤ |
٧١٩ ـ يا عثم أدركني فإنّ ركيّتي |
|
صلدت فأعيت أن تفيض بمائها ٢٠٠/٤ |
٧٧٤ ـ من لد شولا فإلى إتلائها ٢٦٥/٤ |
قافية الباء
٢٤٥ ـ ومن يناد آل يربوع يجب |
|
يأتيك منهم خير فتيان العرب ٣٢٨/١ |
٦٧٢ ـ يا من يدلّ عزبا على عزب ١٧١/٤ |
|
٥٣٧ ـ فلم يزل يبتزّه دهره |
ما فيه من بطش وعود صليب ٢١٩/٣ |
|
٢٤٦ ـ لأنكحنّ ببه |
جارية خديّه |
|
مكرمة محبّه ٣٢٨/١ |
٢٦٨ ـ يسرّ المرء ما ذهب اللّيالي |
|
وكان ذهابهنّ له ذهابا ١٩/٢ |
٢٨٥ ـ مرسّعة بين أرساعه |
|
[به عسم يبتغي أرنبا] ٥٧/٢ |
٢٩٦ ـ يبسط للأضياف وجها رحبا |
|
بسط ذراعين لعظم كلبا ٨٤/٢ |
٤٤٧ ـ أرى رجلا منهم أسيفا كأنّما |
|
يضمّ إلى كشحيه كفّا مخضّبا ,١٥٧٣ ، ١٥٧ |
٤٩٩ ـ فغضّ الطّرف [إنك من نمير |
|
فلا كعبا بلغت ولا كلابا] ١٧٣/٣ |
٥٠٩ ـ لم يمنع النّاس منّي ما أردت ولا |
|
أعطيتهم ما أرادوا حسن ذا أدبا ١٨٣/٣ |
٥١٧ ـ لن تراها ولو تأمّلت إلّا |
|
ولها في مفارق الرّأس طيبا ١٨٧/٣ |
٥٤٣ ـ إذا لم يكن إلّا الأسنّة مركب |
|
فلا أر للمحتاج إلّا ركوبها ٢٢٧/٣ |
٦٧٣ ـ حتّى إذا ذرّ قرن الشّمس صبّحها |
|
أضري ابن قرّان بات الوحش والعزبا ١٧٣/٤ |
٣١ ـ [فمن يك أمسى بالمدينة رحله] |
|
فإنّي وقيّارا بها لغريب ٥٢/١ |
٤١ ـ وإنّي وقفت اليوم والأمس قبله |
|
ببابك حتّى كادت الشّمس تغرب ٩٢/١ |
٦٨ ـ تلوّم يهياه بياه وقد مضى |
|
من اللّيل جوز واسبطرّت كواكبه ١٢٠/١ |
١٦٢ ـ [ولكن ديافيّ أبوه وأمه |
|
بحوران] يعصرن السليط أقاربه ٣١٢/١ ، ٣١٢ |