١٩٤ ـ [وقالوا تعرّفها المنازل من منّى] |
|
وما كلّ من وافى منّى أنا عارف ١/٢٥٤ ، ٣٠٦ |
٢٠٩ ـ وإنّي من قوم بهم يتّقى العدا |
|
ورأب الثّأى والجانب المتخوّف ١/٢٩٧ |
٣٠٨ ـ أضمرت في القلب هوى شادن |
|
مشتغل بالنحو لا ينصف |
وصفت ما أضمرت يوما له |
|
فقال لي : المضمر لا يوصف ٢/٩٥ |
٣٢٢ ـ بني غدانة ما إن أنتم ذهب |
|
[ولا صريف ولكن أنتم الخزف] ٢/١٥٥ |
٤٥٧ ـ فداويته عامين وهي قريبة |
|
أراها وتدنو لي مرارا وأرشف ٣/١٤٩ |
٤٥٨ ـ آل المهلّب جذّ الله دابرهم |
|
أمسوا رميما فلا أصل ولا طرف ٣/١٤٩ |
٥١٥ ـ تواهق رجلاها يداه ورأسه |
|
لها قتب خلف الحقيبة رادف ٣/١٨٧ |
٧١٤ ـ يشبّهها الرّائي المشبّه بيضة |
|
غدا في النّدى عنها الظّليم الهجنّف ٤/١٩٩ |
٦٣ ـ وأن يعرين إن كسي الجواري |
|
فتنبو العين عن كرم عجاف ١/١١٧ |
٧١ ـ سرهفته ما شئت من سرهاف ١/١٢٣ |
|
١٠٠ ـ [تنفي يداها الحصى في كلّ هاجرة] |
٣٥٦ ـ للبس عباءة وتقرّ عيني |
|
نفي الدّارهيم تنقاد الصّياريف ١/١٦٤ |
٤٢٨ ـ إذا نهي السّفيه جرى إليه |
|
[أحبّ إليّ من لبس الشّفوف] ٣/٤٠ |
٥٠٣ ـ أيا شجر الخابور مالك مورقا |
|
[وخالف والسّفيه إلى خلاف] ٣/١٢٠ |
٦٨٩ ـ كفى بالنّأي من أسماء كافي |
|
كأنّك لم تجزع على ابن طريف ٣/١٧٦ |
[وليس لحبّها ما عشت شافي] ٤/١٨٦ ، ١٨٩ ، ٢٠٩ |
قافية القاف
٦٢ ـ كأنّ أيديهن بالقاع القرق ١/١١٧ ، ٢٠٨ |
|
١٠٥ ـ وقاتم الأعماق خاوي المخترق ١/١٦٧ |
١١٩ ـ حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق ١/١٧٨ |
|
٣٧٥ ـ فيها خطوط من سواد وبلق |
كأنّه في الجلد توليع البهق ٣/٧٨ |