٣٨٤ ـ تكاد أيديها تهادى في الزّهق |
|
من كفتها شدّا كإضرام الحرق ٣/٨٢ |
٥٣٨ ـ قلّما يبقى على هذا القلق |
|
صخرة صمّاء فضلا عن رمق ٣/٢٢١ |
٢١ ـ قالت سليمى اشتر لنا دقيقا ١/٣٦ |
|
٨٦ ـ لن يخب الآن من رجائك من |
٦٥٢ ـ إنّي رأيت ذوي الحوائج إذ عروا |
|
حرّك من دون بابك الحلقه ١/١٤٣ |
٢٠٣ ـ فديت بنفسه نفسي ومالي |
|
فأتوك قصرا أو أتوك طروقا ٤/١٣٧ |
٢٨١ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة |
|
[وما آلوك إلا ما أطيق] ١/٢٨٥ |
٣٨٦ ـ إذا اجتهدا شدّا حسبت عليهما |
|
فيبدو ، وتارات يجمّ ، فيغرق ٢/٥١ |
٤٤٥ ـ كأن لم نحارب يا بثين لو انّها |
|
عريشا علته النّار فهو محرّق ٣/٨٢ |
٤٤٦ ـ دعون النّوى ثم ارتمين قلوبنا |
|
تكشّف غمّاها وأنت صديق ٣/١٤٢ |
٤٥٠ ـ فلو أنّك في يوم الرّخاء سألتني |
|
بأسهم أعداء وهنّ صديق ٣/١٤٢ |
٥٠٠ ـ من كلّ من ضاق الفضاء بجيشه ١٥٥ |
|
فراقك لم أبخل وأنت صديق ٣/١٤٥ ، |
٥١٢ ـ سودت فلم أملك سوادي وتحته |
|
حتّى ثوى فحواه لحد ضيّق ٣/١٧٣ |
٥١٤ ـ لقد زرقت عيناك يا بن مكعبر |
|
قميص من القوهيّ بيض بنائقه ٣/١٨٥ |
٥١٨ ـ أحار بن بدر قد وليت ولاية |
|
كما كلّ ضبّيّ من اللّؤم أزرق ٣/١٨٥ |
٦٠١ ـ وليس بمعييني وفي النّاس مقنع |
|
فكن جرذا فيها تخون وتسرق ٣/١٩٠ |
٦٦٢ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة |
|
صديقي إذا أعيى عليّ صديق ٤/٤٣ |
٥٤ ـ وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها |
|
فيبدو وتارات يجمّ فيغرق ٤/١٥١ |
٦٤ ـ [سيفي وما كنّا بنجد وما] |
|
نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق ١/١١٤ |
١٥٠ ـ إذا العجوز غضبت فطلّق |
|
قرقر قمر الواد بالشّاهق ١/١١٧ |
١٩٧ ـ هل أنت باعث دينار لحاجتنا |
|
ولا ترضّاها ولا تملّق ١/٢٠٩ |
٢٤٣ ـ إذا ما استحمت أرضه من سمائه |
|
أو عبد ربّ أخاعون بن مخراق ١/٢٦٥ |
٢٤٨ ـ وو الله لو لا تمره ما حببته |
|
جرى وهو مودوع وواعد مصدق ١/٣٢٨ |
ولا كان أدنى من عبيد ومشرق ١/٢٣٠ |