فقال رجل من الأنصار : فهلا أومأت إلي يا رسول الله.
فقال «صلىاللهعليهوآله» : إن النبي لا ينبغي أن يكون له خائنة الأعين (١).
__________________
البحر المحيط ج ٤ ص ١٨٣ و ١٨٤ والبرهان للزركشي ج ١ ص ٢٠٠ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٢ ص ١٤١ والثقات لابن حبان ج ٢ ص ٥٢ وج ٣ ص ٢١٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٩ ص ٢٢ و ٢٣ و ٢٥ و ٢٩ و ٣٢ و ٣٥ وأسد الغابة ج ٣ ص ١٧٤ وتهذيب الكمال للمزي ج ١١ ص ١١٤ وسير أعلام النبلاء للذهبي ج ٣ ص ٣٣ والإصابة ج ٤ ص ٥٤٠ والأنساب للسمعاني ج ٣ ص ٢٤٣ وفتوح البلدان للبلاذري ج ١ ص ٢٦٢ والكامل في التاريخ ج ٣ ص ٨٨ ووفيات الأعيان لابن خلكان ج ٧ ص ٢١٤ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٣ ص ٥٢٩ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٤٠ و ٣٤٢ وج ٥ ص ٣٧٢ والعبر وديوان المبتدأ والخبر لابن خلدون ج ٢ ق ١ ص ١٢٨ وج ٢ ق ٢ ص ٤٤ وأعيان الشيعة ج ١ ص ٢٧٦ و ٤٨٠ وج ٧ ص ٣٨٨ ووقعة صفين للمنقري ص ١٦١ السيرة والنبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٦٣ و ٥٦٦ وج ٤ ص ٦٨٩.
(١) راجع ما تقدم في : سنن أبي داود ج ٤ ص ١٢٨ وفتح القدير ج ٢ ص ١٤١ وأنساب الأشراف ج ٥ ص ٤٩ ومستدرك الحاكم ج ٣ ص ١٠٠ وأسد الغابة ج ٣ ص ١٧٣ والإصابة ج ٣ ص ٣١٧ والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج ١ ص ٣٨١ و (ط دار الجيل) ج ٣ ص ٩١٨ والجامع لأحكام القرآن ج ٧ ص ٤٠ وتذكرة الفقهاء (ط ق) ج ٢ ص ٥٦٦ وكشف اللثام (ط ج) ج ٧ ص ٣٥ و (ط ق) ج ٢ ص ١١ والمجموع للنووي ج ١٦ ص ١٤٣ ونيل الأوطار ج ٨ ص ٨٥ والبحار ج ١٦ ص ٣٨٨ ومناقب أهل البيت «عليهمالسلام» للشيرواني ص ٣٦٢ والغدير ج ٨ ص ٢٨٠ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٨ ص ٢٠٥ والدرر لابن عبد البر ص ٢١٩ وشرح النهج للمعتزلي ج ١٨ ص ١٣ وتفسير الميزان ج ١٧ ص ٣٢٢ والدر المنثور ج ٥ ص ٣٤٩ وفتح القدير للشوكاني ج ٤ ص ٤٨٧.