قال الصالحي الشامي وغيره : وحسن إسلامه بعد ذلك ، وولاه عمر بعض أعماله ، ثم ولاه عثمان ، ومات وهو ساجد في صلاة الصبح ، أو بعد انقضائها ، وكان أحد النجباء ، الكرماء ، العقلاء من قريش ، وكان فارس بني عامر بن لؤي المقدم فيهم (١).
__________________
وفتح الباري ج ٦ ص ١١٢ وج ١١ ص ٨ وعون المعبود ج ٧ ص ٢٤٩ وج ١٢ ص ٩ والسنن الكبرى للنسائي ج ٢ ص ٣٠٣ ومسند أبي يعلى ج ٢ ص ١٠٢ وشرح معاني الآثار ج ٣ ص ٣٣٠ والإستيعاب ج ٣ ص ٩١٨ والتمهيد لابن عبد البر ج ٦ ص ١٧٦ وتخريج الأحاديث والآثار للزيلعي ج ٣ ص ١١٤ وج ٤ ص ٢١٢ وكنز العمال ج ١٠ ص ٥١٨ وتفسير الميزان ج ١٧ ص ٣٢٢ وأحكام القرآن للجصاص ج ٣ ص ٤٧٢ وزاد المسير ج ٦ ص ٢٠٢ وتفسير القرطبي ج ٧ ص ٤٠ وج ١٥ ص ٣٠٣ وتفسير الثعالبي ج ٥ ص ١١٠ والدر المنثور ج ٥ ص ٣٤٩ وفتح القدير ج ٤ ص ٤٨٧ وتفسير الآلوسي ج ١١ ص ١٧٤ وشرح السير الكبير للسرخسي ج ٢ ص ٥٠٤ وتاريخ مدينة دمشق ج ٢٩ ص ٣٤ وأسد الغابة ج ٣ ص ١٧٣ والكامل في التاريخ ج ٢ ص ٢٤٩ وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٢ ص ٥٥٣ والوافي بالوفيات ج ١٧ ص ١٠١ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٤٠ و ٣٤٢ والعبر وديوان المبتدأ والخبر لابن خلدون ج ٢ ق ٢ ص ٤٤ وإمتاع الأسماع للمقريزي ج ١٣ ص ١١١ وعيون الأثر ج ٢ ص ١٩٥ والسيرة النبوية ج ٣ ص ٥٦٣ و ٥٦٦ وسبل الهدى والرشاد ج ١٠ ص ٤١٨ وج ١١ ص ٣٨٧.
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٢٢٤ المغازي للواقدي ج ٢ ص ٨٥٥ و ٨٥٦ وأنساب الأشراف ج ١ ص ٣٥٨ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٣٤٠ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٥٦٣.