( صلّى الله عليه وآله ) قال : من تصبح بتمرات من عجوة لم يضرّه ذلك اليوم سمّ ولا سحر.
أحمد بن أبي عبد الله البرقي في ( المحاسن ) عن أبيه ، عن معمر بن خلاد وذكر الحديث الأوّل ، وعن محمد بن عليّ ، عن عبد الرحمن بن محمّد ، عن سالم بن مكرم أبي خديجة ، وذكر الثاني ، وعن أبيه وذكر الثالث ، وعن محمد بن عليّ ، وذكر الرابع ، وعن الوشّاء وذكر الخامس.
[ ٣١٤٥٤ ] ٧ ـ وعن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن رجل ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : إنَّ الذي حمل نوح معه في السفينة من النخل العجوة والعذق.
[ ٣١٤٥٥ ] ٨ ـ وعن محمد بن علي ، عن محمد بن الفضيل ، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : العجوة من الجنّة ، وفيها شفاء من السمّ.
[ ٣١٤٥٦ ] ٩ ـ وعن أبيه ، عن محمّد بن سنان ، عن حرب صاحب الجواري ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : نِعْمَ التمر هذه العجوة ، لا داء ، ولا غائلة.
[ ٣١٤٥٧ ] ١٠ ـ وعن أبيه ، عن سعدان ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : الصرفان ، هو العجوة ، وفيه شفاء من الداء.
[ ٣١٤٥٨ ] ١١ ـ وعن ابن أبي نجران ، ( عن ابن محبوب بن يوسف ) (١) ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال :
__________________
٧ ـ المحاسن : ٥٣٠ / ٧٧٦.
٨ ـ المحاسن : ٥٣٢ / ٧٨٨.
٩ ـ المحاسن : ٥٣٥ / ٨٠٥.
١٠ ـ المحاسن : ٥٣٦ / ٨٠٧.
١١ ـ المحاسن : ٥٣٦ / ٨٠٨.
(١) في المصدر : عن محبوب بن يوسف.