Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
الفصل الثاني عشر
٠
(
وَجَزاهُمْ بِما صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيراً
)
«وجزاهم» .. أم جازاهم؟
٨
جزى هي الأوفق بالمقاصد الإلهية
٩
الثواب بالتفضل ، أم بالاستحقاق؟
١٠
إستحقاق ناشئ عن التفضل
١٢
«بما صبروا»
١٣
الجزاء مقابل الصبر ، أم مقابل العمل؟
١٤
لذة الاستحقاق
١٥
استطراد .. للتوضيح
١٧
مقارنة بين الجزاء .. وبين العمل
٢٢
لما ذا لم يذكر الحور العين؟
٢٣
«جنة»
٢٥
«جنة وحريرا» ، لما ذا؟
٢٦
الجنة والحرير أولا
٢٧
الجنة أولا
٢٨
الفصل الثالث عشر
(
مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ لا يَرَوْنَ فِيها شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً
)
«متكئين»
٣١
«فيها»
٣٢
«الأرائك»
٣٢
هل هي لذة الفراغ؟
٣٣
نعيم الأبرار
٣٤
«لا يرون فيها شمسا»
٣٦
«ولا زمهريرا»
٣٧
تعلق النفي بذات ، وبصفة!!
٣٨
«لا يرون»
٣٨
«شمسا ولا زمهريرا»
٣٩
اللف والنشر المرتب
٣٩
الفصل الرابع عشر
(
وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً
)
«ودانية عليهم ظلالها»
٤٣
العطف بالواو
٤٥
«ودانية»
٤٧
«عليهم»
٤٨
مفردات نعيم الجنة
٤٨
تقديم كلمة «عليهم»
٤٩
الضمير في «ظلالها»
٥٠
«وذللت قطوفها تذليلا»
٥٠
«قطوفها»
٥١
«تذليلا»
٥٢
الفصل الخامس عشر
(
وَيُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا
)
«ويطاف عليهم»
٥٥
الكماليات ، أم الضروريات؟
٥٥
التنوع في النعيم
٥٧
التسلسل الطبيعي
٥٨
شرح الكلمات أولا
٥٨
كلمة «من» نشوية ، أم بيانية؟
٥٩
كلمة «كانت»
٦٠
«من فضة»
٦٠
الفصل السادس عشر
(
قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً
)
«قواريرا من فضة»
٦٥
توضيح واختصار
٦٧
«قدروها»
٦٨
الضمير في «قدروها»
٦٨
التقدير
٦٩
تنوع الملذات
٧٠
الفصل السابع عشر
(
وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً
)
«ويسقون» : لما ذا الواو؟!
٧٣
«يسقون»
٧٣
«فيها»
٧٤
«كأسا»
٧٤
لما ذا التعدية المباشرة
٧٤
بين «يسقون» ، و «يشربون»
٧٥
«كان»
٧٦
«مزاجها»
٧٦
«زنجبيلا»
٧٧
مواصفات الزنجبيل
٧٧
خصوصيات في الزنجبيل
٧٨
لا سلبيات للزنجبيل في الآخرة
٧٨
أسئلة تحتاج إلى أجوبة
٧٩
زنجبيل الدنيا .. والآخرة
٨٠
بين «الكافور» و «الزنجبيل»
٨٠
الفصل الثامن عشر
(
فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً
)
«عينا»
٨٥
«فيها»
٨٦
«تسمى سلسبيلا»
٨٦
لما ذا هذه التفاصيل والدقائق؟
٨٨
وصف نعيم الجنة
٨٩
خصوصية البيان القرآني
٩٠
الفصل التاسع عشر
(
وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ مُخَلَّدُونَ إِذا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً
)
«ويطوف عليهم»
٩٧
«ولدان» لا غلمان
٩٩
«ولدان» أو أشخاص؟
٩٩
«ولدان» جمع وليد
٩٩
الطائفة الأولى
١٠١
الطائفة الثانية
١٠٢
الطائفة الثالثة
١٠٥
الطائفة الرابعة
١٠٥
الطائفة الخامسة
١٠٧
التكليف في دار الجزاء
١٠٩
هل يقبح تعذيب غير المكلف؟!
١١١
التصرف في المكان
١١٢
التصرف في الزمان
١١٧
خلاصة لأجل التوطئة
١١٨
سؤال تقف وراءه أسئلة
١١٩
السؤال عن حكم
١١٩
للغة تأثيرها القوي
١٢٣
«مخلدون»
١٢٤
«إذا رأيتهم»
١٢٥
«إذا رأيتهم حسبتهم»
١٢٦
«لؤلؤا»
١٢٧
«منثورا»
١٢٨
اللؤلؤ المكنون .. أم المنثور؟!
١٢٩
الفصل العشرون
(
وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً
)
«وإذا رأيت»
١٣٣
«رأيت» ، من جديد
١٣٣
1 ـ الخطاب للمفرد
١٣٤
2 ـ الرؤية والمعاينة
١٣٤
3 ـ إطلاق الرؤية : «رأيت ثم»
١٣٥
«ثم»
١٣٦
لما ذا «رأيت» من جديد؟!
١٣٦
«نعيما»
١٣٧
«نعيما وملكا»
١٣٧
«كبيرا»
١٣٩
تنوين التنكير
١٣٩
الفصل الحادي والعشرون
(
عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ
وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ شَراباً طَهُوراً
)
«عاليهم ثياب سندس»
١٤٣
القيمة الواقعية ، والقيمة الاعتبارية
١٤٤
الاعتبار على نحوين
١٤٥
لما ذا قال : «عاليهم»؟!
١٥٠
«ثياب سندس خضر وإستبرق»
١٥٤
النعيم الجسدي .. من خلال الرضا الإلهي
١٥٥
«خضر»
١٥٥
«وحلوا أساور من فضة»
١٥٦
«من فضة»
١٥٨
لما ذا خصوص الأساور؟!
١٦٠
هل الزينة خاصة بالنساء؟
١٦٠
من الذي يحلّيهم بالأساور؟
١٦١
«وسقاهم ربهم»
١٦١
الشراب الطهور
١٦٢
الفصل الثاني والعشرون
(
إِنَّ هذا كانَ لَكُمْ جَزاءً وَكانَ سَعْيُكُمْ مَشْكُوراً
)
«إن هذا كان لكم جزاء»
١٦٧
«لكم جزاء»
١٦٨
الخطاب للأبرار
١٦٩
«جزاء»
١٦٩
«وكان سعيكم مشكورا»
١٧٠
«سعيكم»
١٧٠
«مشكورا»
١٧١
الفصل الثالث والعشرون
(
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً
)
وسائل الهداية الإلهية
١٧٥
«إنا نحن»
١٧٦
«عليك»
١٧٧
«نزلنا»
١٧٧
لم يقل : أنزلنا
١٨٢
«نزلنا عليك القرآن تنزيلا»
١٨٧
الفصل الرابع والعشرون
(
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِماً أَوْ كَفُوراً
)
«فاصبر لحكم ربك»
١٩١
«ربك»
١٩٢
«ولا تطع منهم آثما أو كفورا»
١٩٣
«ولا تطع منهم آثما أو كفورا»
١٩٥
صبر الرسول .. ونعيم الأبرار في الجنة
١٩٩
كلمة : «منهم» لما ذا؟!
١٩٩
هل هذا استطراد؟
٢٠٠
الفصل الخامس والعشرون
(
وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
)
٢٠١
«واذكر اسم ربك»
٢٠٣
«واذكر اسم ربك»
٢٠٥
لما ذا اسم الله؟!
٢٠٦
«ربك»
٢٠٧
«بكرة وأصيلا»
٢٠٧
1 ـ الوقت ليس مجرّد وعاء
٢٠٧
2 ـ ما المراد بالبكرة والأصيل؟
٢٠٨
3 ـ التّنصيص على البكرة والأصيل
٢٠٩
استغراق الوقت في العبادة
٢١١
الفصل السادس والعشرون
(
وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً
)
«ومن الليل»
٢١٥
«فاسجد له»
٢١٨
«وسبحه»
٢١٩
«ليلا طويلا»
٢٢٠
الفصل السابع والعشرون
(
إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً
)
«إن هؤلاء»
٢٢٣
«هؤلاء»
٢٢٤
«يحبون العاجلة»
٢٢٥
لما ذا لم يأت بلام التعليل؟
٢٢٥
الاقتصار على العاجلة
٢٢٦
«ويذرون وراءهم يوما ثقيلا»
٢٢٧
«ويذرون»
٢٢٨
«وراءهم»
٢٢٨
«وراءهم» لما ذا؟!
٢٢٩
«يوما»
٢٢٩
«ثقيلا»
٢٣٠
الفصل الثامن والعشرون
(
نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَإِذا شِئْنا بَدَّلْنا أَمْثالَهُمْ تَبْدِيلاً
)
«نحن خلقناهم»
٢٣٣
«وشددنا أسرهم»
٢٣٤
«وإذا شئنا بدلنا أمثالهم تبديلا»
٢٣٥
الأسر الإلهي
٢٣٦
«وإذا»
٢٣٧
«بدلنا أمثالهم»
٢٣٧
«بدلنا»
٢٣٧
«أمثالهم»
٢٣٩
«تبديلا»
٢٤٠
الفصل التاسع والعشرون
(
إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً
)
«إن هذه تذكرة»
٢٤٣
التذكير ، بما ذا؟!
٢٤٤
«فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا»
٢٤٥
«فمن»
٢٤٦
الفصل الثلاثون
(
وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً
)
«وما تشاؤن»
٢٥٥
جبرية المشيئة
٢٥٦
خلق الخير والشر
٢٦٠
«إن الله كان عليما حكيما»
٢٦١
«كان»
٢٦٢
«عليما حكيما»
٢٦٢
الفصل الحادي والثلاثون
(
يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً
)
«يدخل من يشاء»
٢٦٧
«من يشاء»
٢٦٧
«في رحمته»
٢٦٩
الدخول في الرحمة الإلهية
٢٧٠
«والظالمين»
٢٧١
«أعد لهم»
٢٧٢
تقديم الظالمين لما ذا؟!
٢٧٢
«عذابا أليما»
٢٧٣
كلمة أخيرة
٢٧٥
المحتويات
٢٧٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير سورة هل أتى
[ ج ٢ ]
تفسير سورة هل أتى
[ ج ٢ ]
المؤلف :
السيد جعفر مرتضى العاملي
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
المركز الإسلامي للدّراسات
الصفحات :
291
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير سورة هل أتى [ ج ٢ ]
62/291
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٦٢
البحث في تفسير سورة هل أتى