وذكرت المصادر : أنه «صلى الله عليه وآله» نادى حذيفة مرتين ، فلم يجبه ، وأجابه في الثالثة.
فقال له : تسمع صوتي ولا تجيبني؟! فاعتذر عن عدم إجابته بالخوف والبرد والجوع (١).
__________________
ص ١٨٤ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٢٤٤ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١١٣ ـ ١٥٥ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢١٧ ـ ٢٢١ وإعلام الورى (ط دار المعرفة) ص ١٠١ وعيون الأثر ج ٢ ص ٦٥ و ٦٦ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٣ ص ٢٤٣ ومجمع البيان ج ٨ ص ٣٤٤ و ٣٤٥ ونهاية الأرب ج ١٧ ص ١٧٧ و ١٧٨ والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٤٨٩ و ٤٩٠ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٩١ و ٤٩٢ والوفاء ج ٢ ص ٦٩٤ ودلائل النبوة لأبي نعيم ص ٤٣٣ ـ ٤٣٥ وتهذيب سيرة ابن هشام ص ١٩٥ ـ ١٩٧ وبحار الأنوار ج ٢٠ ص ٢٠٨ و ٢٠٩ و ٢٦٨ و ٢٣٠ و ٢٣١ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٣ ص ٤٤٩ ـ ٤٥٥ وفتح الباري ج ٧ ص ٣٠٧ و ٣٠٨ و ٣١٢ والكافي ج ٨ ص ٢٧٨ و ٢٧٩ وتفسيره وصححاه ، وصحيح مسلم ، كتاب الجهاد باب غزوة الأحزاب ، والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٢٦ ـ ٣٢٨ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٤٣ و ٢٤٩ و ٢٥٠ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ١٠ ـ ١٢ وبهجة المحافل وشرحه ج ١ ص ٢٧٠ و ٢٧١ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١١٣ والإكتفاء للكلاعي ج ٢ ص ١٧٤ و ١٧٥ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٩ ص ١٤٨ و ١٤٩ وكنز العمال ج ١٠ ص ٢٨٥.
(١) راجع : تفسير القمي ج ٢ ص ١٨٧ والبحار ج ٢٠ ص ٢٣٠ والخرايج والجرائح ج ١ ص ١٥٧ وراجع : السيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٢٦ والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٤٨٩ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ١٠ و ١١ ولم تصرح المصادر الثلاثة الأخيرة بأنه «صلى الله عليه وآله» ناداه باسمه ثلاث مرات ، وكذا في المصادر ـ