أو قريبا من شهر (١).
أو تسعة وعشرين ليلة (٢).
وقيل : سبعة وعشرين (٣).
ولعل أحدهما : (السبعة ، والتسعة) تصحيف للآخر ، فلا يخالفه.
وبعض آخر يقول : أربعة وعشرين يوما (٤).
ونذكر أخيرا قول من قال : بضع عشرة ليلة أو يوما (٥).
__________________
(١) العبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ قسم ٢ ص ٣٠ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٨٤ و ٤٩٢ وراجع : إمتاع الأسماع ج ١ ص ٢٣٩ وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦٢ وحدائق الأنوار ج ١ ص ٥٢ وج ٢ ص ٥٨٧ والكامل في التاريخ ج ٢ ص ١٨٠ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٢٣٨ ونهاية الأرب ج ١٧ ص ١٧٥ وبهجة المحافل ج ١ ص ٢٧١ وجوامع السيرة النبوية ص ١٤٩ والإكتفاء للكلاعي ج ٢ ص ١٦٥ وراجع سعد السعود ص ١٣٨.
(٢) البدء والتاريخ ج ٤ ص ٢١٧.
(٣) تاريخ الخميس ج ١ ص ٤٨٤ و ٤٩٢.
(٤) سيرة مغلطاي ص ٥٦ وراجع : سبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦٢ والوفاء ص ٦٩٤ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٨٤ و ٤٩٢ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ١٢ وراجع : المواهب اللدنية ج ١ ص ١١٥ وحبيب السير ج ١ ص ٣٦٤.
(٥) راجع : الوفاء ص ٦٩٤ وإمتاع الأسماع ج ١ ص ٢٣٥ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٠٤ وكشف الغمة للأربلي ج ١ ص ٢٠٢ والكامل في التاريخ ج ٢ ص ١٨٠ وتاريخ الأمم والملوك ج ٢ ص ٢٣٨. وراجع : ومناقب آل أبي طالب ج ١ ص ١٩٨ والإرشاد للمفيد ص ٥١ وتاريخ مختصر الدول ص ٩٥ وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦٢ ونهاية الأرب ج ١٧ ص ١٧٥ والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٤٩١ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٩٠ ـ وأنساب الأشراف ج ١ ص ٣٤٥ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢٠١ وتاريخ الإسلام للذهبي (الواقدي) ص ٢٣٨. إلا أن يقال : إن ذلك ناظر إلى فترة ما قبل المفاوضة على ثلث ثمار المدينة ، أو ما قبل قتل عمرو بن عبدود كما هو صريح عدد من المصادر الآنفة الذكر. وإن كان ظاهر الواقدي وغيره خلاف ذلك.