وعشرون ناهدا (١).
وفي نص آخر : قتل منهم ستة أو سبعة ، ثم انهزموا (٢).
٣ ـ المحرض على الاعتراض :
وثمة من يصرح : بأن عمرو بن العاص هو الذي حرك أبا بكر وعمر ليعترضا على علي «عليهالسلام» ، لأنه سار بهم في طريق وعرة ، أو نزل بهم في موضع صعب (٣).
ثم نجد ما يدل : على أن المحرض على الاعتراض هو خالد بن الوليد ، لا عمرو بن العاص (٤).
٤ ـ محور الاعتراض :
وهل اعترض أبو بكر ، وعمر ، وعمرو بن العاص على المنزل الذي أنزلهم علي «عليهالسلام» فيه (٥).
__________________
(١) تفسير فرات ص ٥٩٣ والبحار ج ٢١ ص ٨٤ عنه.
(٢) البحار ج ٢١ ص ٨١ والإرشاد للمفيد ج ١ ص ١١٦ وإعلام الورى ص ١١٦ و ١١٧ وموسوعة التاريخ الإسلامي ج ٢ ص ٥٧٦.
(٣) البحار ج ٢١ ص ٧٧ و ٧٨ وج ٣٦ ص ١٧٩ وج ٤١ ص ٩٢ والخرايج والجرايح ج ١ ص ١٦٧ والإرشاد ج ١ ص ١٦٤ وتأويل الآيات ج ٢ ص ٨٤٢ وكشف اليقين ص ١٥١ و ١٥٢.
(٤) البحار ج ٢١ ص ٨٢ وج ٤١ ص ٩٢ وتفسير فرات ص ٥٩١.
(٥) البحار ج ٢١ ص ٨٢ وج ٣٦ ص ١٧٩ وج ٤١ ص ٩٢ وتفسير فرات ص ٥٩١ وشجرة طوبى ج ٢ ص ٢٩٥.