الله عليه وآله» ، (فاحتضنه أو) فوضع يده عليه فسكن (١).
لكن في نص آخر : أن النبي «صلىاللهعليهوآله» دعاه إليه ، فجاء يخرق الأرض ، ثم أمره فعاد إلى مكانه (٢).
وفي رواية عنه «صلىاللهعليهوآله» قال : هذا بكى لما فقد من الذكر (٣).
__________________
(١) راجع : تاريخ الخميس ج ٢ ص ٦٩ والبحار ج ١٧ ص ٣٦٥ وج ٢١ ص ٤٧ والخرائج ج ١ ص ١٦٥ وكتاب المسند للشافعي ص ٦٥ وعن مسند أحمد ج ٥ ص ١٣٧ و ١٣٨ وسنن الدارمي ج ١ ص ١٨ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٤٥٤ وكنز العمال ج ١٢ ص ٤١١ والطبقات الكبرى ج ١ ص ٢٥٢ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤ ص ٢٩٢ وعن البداية والنهاية ج ٦ ص ١٣٨ وعن فتح الباري ج ٦ ص ٤٤٤ والشفا بتعريف حقوق المصطفى ج ١ ص ٣٠٤ وعن عيون الأثر ج ١ ص ٣١٨ ومصباح الزجاجة ج ١ ص ٢٥٢ وجامع الأحاديث والمراسيل ج ١٨ ص ٢٥٣ وعمدة القاري ج ٦ ص ٢١٤ وج ١٦ ص ١١٧ وسبل الهدى والرشاد ج ٩ ص ٣٩٤ وج ١٢ ص ٦٩ عن الشافعي ، وأحمد ، وابن ماجة.
(٢) راجع : تاريخ الخميس ج ٢ ص ٦٩ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج ٢ ص ٣٥٢ والشفا بتعريف حقوق المصطفى ج ١ ص ٣٠٤.
(٣) تاريخ الخميس ج ٢ ص ٦٩ والبحار ج ٢١ ص ٤٧ وعن مسند أحمد ج ٣ ص ٣٠٠ والمصنف لابن أبي شيبة ج ٧ ص ٤٣٣ وصحيح ابن خزيمة ج ٣ ص ١٤٠ وكنز العمال ج ١١ ص ٣٧١ وتاريخ مدينة دمشق ج ٤ ص ٣٩٣ وعن البداية والنهاية ج ٦ ص ١٤٠ وعن الشفا بتعريف حقوق المصطفى ج ١ ص ٣٠٤ وعن عيون الأثر ج ١ ص ٣١٨.