والصدوق إليه طرق معتبرة. (١)
التاسع : كتاب المشيخة للحسن بن محبوب
وهو ثقة (٢) ، وللشيخ إلى كتابه طريق معتبر كما في الفهرست (٣) ، وللصدوق في مشيخة الفقيه طريق معتبر إلى نفس الحسن بن محبوب (٤).
العاشر : كتاب نوادر المصنّفين لمحمد بن علي بن محبوب
وهو ثقة (٥) ، وللشيخ طريق معتبر إلى جميع رواياته وكتبه (٦) ، وكذلك الصدوق أيضا (٧).
الحادي عشر : كتاب عبد الله بن بكير بن أعين
وهو من الثقاة (٨) ، وطريق الشيخ إليه وإن كان ضعيفا (٩) إلّا أنّ طريق النجاشي إليه صحيح على الظاهر (١٠) ، فإنّ في طريقه أحمد بن الحسن البصري ، وهو واقع في إسناد تفسير علي بن إبراهيم (١١) ، كما أنّ طريق الصدوق إليه معتبر (١٢) ، ولمّا كان صاحب الوسائل يروي عن النجاشي فذلك يكفي في اعتبار الكتاب.
__________________
(١) الفهرست الطبعة الثانية ص ٨٨ ومشيخة الفقيه ص ١٠ الطبعة الاولى.
(٢) الفهرست الطبعة الثانية ص ٧١.
(٣) ن. ص ص ٧٢.
(٤) مشيخة الفقيه الطبعة الاولى ص ٥١.
(٥) رجال النجاشي ج ٢ الطبعة الاولى المحققة ص ٢٤٥.
(٦) الفهرست الطبعة الثانية ص ١٧٢.
(٧) مشيخة الفقيه الطبعة الاولى ص ١٠٩.
(٨) الفهرست الطبعة الثانية ص ١٣٢.
(٩) ن. ص ص ١٣٢.
(١٠) رجال النجاشي ج ٢ الطبعة الاولى المحققة ص ٢٤.
(١١) تفسير القمي ج ٢ الطبعة الاولى ص ٣٦٠.
(١٢) مشيخة الفقيه الطبعة الاولى ص ١٥.