كلام الشيخ ، يقوى الظن بأن المستثنى هم الضعفاء مطلقا وان الباقي ثقاة مطلقا وأن الاعتماد كله على وثاقة الرواة دون القرائن ، والمتحصل من ذلك امور ثلاثة :
١ ـ الحكم بضعف من استثني.
٢ ـ الحكم بوثاقة من لم يستثن على الوجه القوي.
٣ ـ الحكم بصحة روايات الكتاب في غير المستثنى ، حتى بناء على عدم تمامية التوثيق.
ولتسهيل الامر على الطالبين لمعرفة أسماء من وقع في المستثنى منه ، استخرجنا أسماء هولاء الأشخاص من الأسانيد المتصّلة ، دون من وقع في رواية مرسلة أو مقطوعة ، واعتمدنا في ذلك على التهذيبين ، ممن بدأ فيهما الشيخ السند بمحمد بن أحمد بن يحيى ، أو بضميمة الأشعري ، أو ابن عمران الاشعري القمي ، وأسقطنا ما كان مبدوءا بمحمد بن أحمد فقط ، وهم :
١ ـ أبو اسحاق (ابراهيم بن هاشم). ٢ ـ أبو اسحاق (روى عن الحارث عن علي عليهالسلام). ٣ ـ أبو الاسد (عن أبي الحسن الثاني عليهالسلام). ٤ ـ أبو أيوب الخزاز. ٥ ـ أبو البختري. ٦ ـ أبو بصير. ٧ ـ أبو بكر الحضرمي. ٨ ـ أبو الجارود. ٩ ـ أبو جعفر (أحمد بن محمد بن عيسى). |
|
١٠ ـ أبو جعفر النحوي. ١١ ـ أبو جميل البصري (أبو جميلة نسخة). ١٢ ـ أبو جميلة. ١٣ ـ أبو الجهم. ١٤ ـ أبو الجوزاء. ١٥ ـ أبو الحارث. ١٦ ـ أبو الحسن بن ظريف. ١٧ ـ أبو حمزة. ١٨ ـ أبو خالد (مولى علي بن يقطين). ١٩ ـ أبو خديجة. ٢٠ ـ أبو الديلم. |