٢٠ ـ محمد بن الحسن بن الجمهور بكتبه ورواياته [صريحا وبواسطة ابن الوليد].
٢١ ـ والد الصدوق علي بن الحسين بكتبه ورواياته [صريحا].
٢٢ ـ يونس بن عبد الرحمن بكتبه ورواياته [صريحا وبواسطة ابن الوليد].
أمّا الطائفة الثانية فهم :
١ ـ ابراهيم بن اسحاق الاحمري : بمقتل الحسين خاصة ، [بواسطة ابن الوليد].
٢ ـ اسماعيل بن أبي زياد السكوني برواياته [بواسطة ابن الوليد].
٣ ـ أحمد بن أبي عبد الله البرقي : بكتبه ، [بواسطة ابن الوليد وسعد].
٤ ـ زكريا بن آدم بكتبه [بواسطة ابن الوليد والحميري].
٥ ـ سلمة بن الخطاب بكتبه [بواسطة ابن الوليد].
٦ ـ علي بن أسباط بكتبه [بواسطة ابن الوليد].
٧ ـ محمد بن عبد الجبار بكتبه ظاهرا [بواسطة ابن الوليد].
٨ ـ هارون بن مسلم روايات [بواسطة ابن الوليد].
٩ ـ يعلى بن حسان روايات [بواسطة ابن الوليد].
الطريق الرابع :
إن كل كتاب ، أو أصل ، ذكره النجاشي لشخص ، وكان في طريقه إليه أو إلى جميع كتبه ورواياته أحد مشايخ الشيخ ، الذين روى عنهم جميع كتبهم ورواياتهم ، كالشيخ المفيد ، وابن الغضائري ، وغيرهما ، فهذا الطريق بعينه يكون طريقا للشيخ ، إذ أن الكتاب ، أو الأصل ، أو الروايات ، داخلة في مرويات ذلك الشيخ.
ويترتب على ذلك أمور :
١ ـ أن الشيخ قد لا يذكر في فهرسته ومشيخته طريقا إلى ذلك الشخص ،