١٤ ـ كتاب إثبات الوصيّة.
١٥ ـ كتاب التمحيص.
١٦ ـ كتاب نزهة الناظر وتنبيه الخاطر.
١٧ ـ كتاب مصباح الشريعة ومفتاح الحقيقة.
١٨ ـ كتاب الرسالة الذهبيّة [ما ورد عن غير طريق الشيخ].
١٩ ـ كتاب فقه الرضا.
٢٠ ـ كتاب الشهاب.
٢١ ـ كتاب تاريخ قم.
٢٢ ـ كتاب التعازي.
٢٣ ـ كتاب طبّ النبي صلىاللهعليهوآله.
٢٤ ـ كتاب غرر الحكم.
وبهذا ينتهي البحث حول الكتب التي استند إليها صاحب المستدرك وأدّعى أنّها معتبرة ، وحاصل ما خلصنا إليه أنّ عدة منها يمكن اعتبارها والاعتماد عليها ، وعدة أخرى لم يثبت لدينا اعتبارها ـ كما بيّنا ذلك ـ ولا يمكن الاعتماد عليها ، ولعلّ الباحث المتتبّع يعثر على ما يحقّق الاعتبار.