Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
المقدمة
٥
مؤلف الكتاب
٧
منزلة القاضي في الفكر الإسلامي :
٨
أساتذته وتلاميذه :
٩
مؤلفات القاضي :
٩
وصف الكتاب :
١٠
فصول الكتاب وأبوابه :
١١
أول الواجبات :
١٥
الواجب وحده وحقيقته :
١٥
معنى الواجب :
١٥
كيف يفسر عمل الملجأ في ضوء تعريف الواجب :
١٥
سبب اعتماد هذا التعريف للواجب :
١٦
مفهوم القبح :
١٦
القول الذي وضح الواجب وجوده قبيح :
١٧
نوعا الواجب : أ ـ موسع مخير ب ـ معين مضيق
١٧
مثال الواجب المخير في العقل :
١٧
مثال الواجب المخير في الشرع
١٧
مثال الواجب المضيق ، في العقل :
١٧
مثال الواجب المضيق ، في الشرع :
١٨
معرفة الله من الواجبات المضيقة :
١٨
الرد على الاعتماد على قولهم : الواجب لا يجب بإيجاب موجب
١٨
حقيقة النظر ، وأنواعه
١٩
النظر :
١٩
الانتظار :
١٩
العطف والرحمة :
١٩
المقابلة :
١٩
التفكر بالقلب :
١٩
كيف نميز بين أنواع النظر :
٢٠
أسماء النظر بالقلب :
٢٠
أقسام النظر :
٢٠
معنى الفكر :
٢٠
حقيقة المعرفة :
٢٠
هذا التعريف أولى من التعريف الذي أورده في العمد :
٢١
العلم غير الاعتقاد :
٢١
معنى سكون النفس :
٢١
صلة السكون الحقيقي بمعنى سكون النفس :
٢١
السكون يقصد منه المعنى الحقيقي إذا كان مطلقا :
٢٢
معنى الضرورة والمشاهدة :
٢٢
الضرورة معناها في أصل اللغة : الإلجاء :
٢٢
إذا قيدت الضرورة فقيل : العلم الضروري
٢٢
اعتراض البعض وقبول البعض لتحديد العلم الضروري :
٢٣
قول المؤيدين لحد العلم الضروري :
٢٣
قول المعارضين للحد :
٢٣
أقسام العلوم الضرورية :
٢٣
أقسام العلم الضروري الحاصل فينا مبتدأ
٢٤
الأدلة على أنه تعالى لا يعرف ضرورة ولا بالمشاهدة
٢٤
مخالفته للجاحظ والأسواري :
٢٥
مخالفته لأبي القاسم البلخي :
٢٥
عودة إلى الأدلة على أن الله لا يعرف ضرورة :
٢٥
تتمة الأدلة على أنه تعالى لا يعرف ضرورة :
٢٦
ما يتصل بهذا الدليل من الكلام على أصحاب المعارف وأبي القاسم
٢٧
الكلام على أبي القاسم البلخي فيما يتعلق بمعرفة الله ضرورة
٢٨
هل يكون أهل الجنة ملجئين إلى هذه المعرفة
٢٩
تتمة الرد على اعتراض أبي القاسم البلخي
٣٠
الرد على من يقول : إن الله قد يعرف تقليدا
٣١
الرد على القول بتقليد الأزهدين
٣١
الرد على القول بتقليد الأكثرين
٣١
شبهة الخلط بتقليد الرسول
٣٢
تقليد العامي للعالم
٣٢
الرد على شبهة أن الله لا يجب معرفته أصلا
٣٣
الدليل على أن معرفة الله واجبة
٣٣
فهرس لما ينبغي فيه النظر
٣٣
رأي أبي الهذيل : وجود المحدث
٣٤
رأي أبي علي : وجود المحدث المخالف لنا
٣٤
1 ـ أنه قادر
٣٤
2 ـ أنه عالم
٣٤
3 ـ أنه حي : سميع ، بصير ، مدرك
٣٤
4 ـ أنه موجود وقديم
٣٤
5 ـ ليس جسما ولا عرضا ولا يجوز عليه ما يجوز عليهما
٣٤
7 ـ غني
٣٥
8 ـ لا يرى ولا يبصر ولا يدرك بالحواس
٣٥
10 ـ واحد لا ثاني له
٣٥
11 ـ أنه عادل
٣٥
عودة إلى أن معرفة الله واجبة ليدلل على أن النظر في طريق معرفة الله واجب
٣٥
النظر في طريق معرفة الله ليس مقصودا لذاته
٣٦
مخالفة أصحاب المعارف ومن قال بالإلهام أو طبع المحل
٣٦
الضرر الذي يندفع بالنظر
٣٦
هل يدفع الضرر بالتقليد أو الاضطرار أو المشاهدة؟
٣٧
الربط بين الكلام في أن النظر أول الواجبات وبين وجوب النظر
٣٧
النظر في طريق معرفة الله من الواجبات التي لا ينفك عنها المكلف بوجه من الوجوه
٣٨
سؤال : هلا جعلتم النظر في وجوب النظر أول الواجبات؟ والرد :
٣٩
هلا يكون العلم بالله أول الواجبات؟
٣٩
هلا يكون الخوف الذي يحصل عند ترك النظر أول الواجبات؟
٤٠
هلا تكون مشاهدة الأدلة والنظر في أحوال القادرين أول الواجبات
٤١
الحسن لا ينفك عن الوجوب في الواجبات الشرعية إلا في بعض الواجبات
٤٢
ما أول ما أنعم الله على الإنسان؟
٤٢
قصد الإحسان :
٤٤
معنى المنفعة :
٤٤
معنى المنعم :
٤٥
متى يستحق المنعم الشكر من المنعم عليه :
٤٥
حقيقة الشكر
٤٥
أول نعم الله علينا
٤٧
الرد على من يقول : إن أول النعم هي الجملة التي يصير بها الحي حيا
٤٨
الرد على من يقول : إن الشهوة أول النعم
٤٨
المنافع مستحقة أو غير مستحقة
٤٨
مناقشة حول قول أبي علي بأن معرفة الله تترتب على الشكر
٤٩
إذا لزم النظر ففيم النظر؟
٥٠
أنواع الدلالة ، وكون معرفة الله لا تنال إلا بالعقل
٥٠
الظروف التي إذا نظر الله تعالى فيها أوصلته إلى العلم بالله
٥١
أقسام الأفعال
٥١
ما لا يدخل تحت مقدورنا
٥١
ما يدخل تحت مقدورنا
٥٢
الفعل الذي يستدل به على الله مع أن جنسه يقع تحت مقدورنا
٥٢
الاستدلال بالأعراض على الله
٥٣
إثبات الأعراض
٥٣
إثبات حدوث الأعراض
٥٤
إثبات أنها تحتاج لمحدث
٥٤
حدوث الأجسام
٥٥
الكلام في إثبات الأكوان
٥٦
الرد على من اعترض على دعوى الاضطرار
٥٧
لم لا يكون الجسم مجتمعا لوجوده؟
٥٨
لم لا يكون الجسم مجتمعا لحدوثه؟
٥٨
لم لا يكون الجسم مجتمعا على وجه؟
٥٩
لم لا يكون الجسم مجتمعا لعدمه؟
٥٩
لم لا يكون مجتمعا بالفاعل؟
٥٩
لم لا يكون اجتماع الجسم لعدم معنى؟
٦٠
نهاية إثبات الأكوان
٦٢
الكلام في حدوث الأعراض
٦٢
لم لا يكون الاجتماع باقيا فيه كما كان؟
٦٣
لم لا يكون زائلا بطريق الانتقال؟
٦٣
الدليل على أن القديم لا يجوز عليه العدم
٦٤
لم لا يكون القديم قديما لمعنى؟
٦٤
الدليل على أن الموصوف بصفة من صفات النفس لا يجوز خروجه عنها بحال من الأحوال
٦٥
استدلال من وجه آخر
٦٦
من الأدلة على حدوث الأكوان
٦٧
الكلام في أن الأجسام لا تخلو من الأكوان
٦٧
الخلاف مع أصحاب الهيولى
٦٧
الجسم لا يخلو من الأكوان
٦٧
الدلالة على أن الجسم لا يخلو من الأكوان
٦٨
الجسم إذا لم ينفك عن الحوادث كان مثلها محدثا
٦٩
لا يكون الجسم محلا للحوادث وإن لم يكن محدثا
٧٠
الشبه التي تورد في قدم العالم
٧٠
تسلسل الفاعلين محال
٧٠
لو كان العالم محدثا كان ذلك لغاية أو حكمة وهي مرتبطة بوجود العالم فيكون الفاعل محدثا
٧١
استحالة وجود العالم فيما لم يزل لو كان محدثا والجواب عن ذلك
٧١
شبهة عوام الملحدة
٧٢
الأجسام لأنها محدثة تحتاج إلى محدث هو الله
٧٢
هل تكون تصرفاتنا في حاجة إلى محدث
٧٢
لم يكون فاعلها هو الله
٧٣
لم لا يكون الجسم قد حدث بالطبع
٧٤
حول القائلين بالنفس والعقل والعلة وأصحاب النجوم
٧٥
فصل فيما يلزم المكلف معرفته من أصول الدين
٧٦
كيف تلزم هذه الأصول جميع المكلفين
٧٦
وسبب الاقتصار على الأصول الخمسة
٧٧
بيان حكم مخالفه في هذا الباب
٧٧
إذا عرف المكلف الأصول لزم معرفة الفقه والشرع
٧٩
التوحيد :
٧٩
التوحيد في اصطلاح المتكلمين :
٨٠
علوم التوحيد وما يلزم المكلف منها :
٨٠
ما يستحقه من الصفات :
٨٠
ما يستحيل عليه من الصفات :
٨١
ما يستحقه في وقت دون وقت :
٨١
قسمة أخرى لصفات القديم :
٨١
فصل والغرض به الكلام في العدل
٨٢
العدل في اصطلاح المتكلمين :
٨٢
علوم العدل :
٨٣
موقف البغداديين من إطلاق القول بأن الله أحسن نظرا للناس من أنفسهم :
٨٣
فصل والغرض به الكلام في الوعد والوعيد
٨٤
علوم الوعد والوعيد :
٨٥
المخالف في هذا الباب :
٨٥
فصل والغرض به الكلام في المنزلة بين المنزلتين
٨٦
سبب تسمية أهل العدل بالمعتزلة :
٨٦
المخالف في هذا الباب :
٨٧
فصل والغرض به الكلام في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
٨٨
الخلاف حول العلم بوجوب ذلك سمعا وعقلا :
٨٩
شرائط الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :
٨٩
إذا تأمن ذلك بالأسهل فلا يجب تجاوزه إلى الأصعب :
٩٠
إذا فقدت هذه الشرائط فهل يجب عليه تكليف آخر في هذا الباب :
٩٠
المنكرات على قسمين :
٩١
قسمة أخرى للمناكير :
٩١
إذا سقط الوجوب فهل يبقى الحسن :
٩١
المعروف على قسمين :
٩٢
المنكر كله في باب واحد في أنه يجب النهي عنه :
٩٢
واعلم أن المناكير على ضربين : عقلية وشرعية :
٩٣
كيف يقال بوجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفي الناس من لم يقل بوجوبه إلا مع إمام
٩٣
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ضربان :
٩٤
الأصل الأول : التوحيد
٩٥
الكلام في الصفات
٩٧
فصل والغرض به الكلام في أن الله تعالى قادر
٩٧
شبهات وردود
٩٧
ما يلزم المكلف معرفته في هذا الباب
١٠٠
الذي يدل على أنه تعالى كان قادرا فيما لم يزل
١٠٠
فصل والغرض به الكلام في أن الله تعالى عالم
١٠١
سؤال حول اختلاف الغائب عن الشاهد
١٠٢
الغرض من خلق الصور القبيحة
١٠٢
ما يلزم المكلف معرفته في هذا الباب
١٠٣
فصل والغرض به الكلام في أنه تعالى حي
١٠٤
حول نفاة الأحوال
١٠٤
الواحد منا حي وجسم فهل يكون الله كذلك؟
١٠٥
ما يلزم المكلف معرفته في هذا الباب
١٠٨
فصل والغرض به الكلام في كونه تعالى سميعا بصيرا مدركا للمدركات
١٠٨
الخلاف بين البصريين والبغدادين حول الإدراك
١٠٩
شبه حول الإدراك وكونه صفة لله
١١١
ما يلزم المكلف معرفته في هذا الباب
١١٣
خلاف بين القاضي وشيخه أبي القاسم
١١٣
فصل والغرض به الكلام في كونه تعالى موجودا
١١٤
ما يلزم المكلف معرفته
١١٧
فصل والغرض به الكلام في كونه تعالى قديما
١١٧
ما يلزم معرفته في هذا الباب
١١٨
فصل والغرض به الكلام في كيفية استحقاقه تعالى لهذه الصفات
١١٨
الدليل على أنه لا يكون عالما بعلم معدوم
١٢٠
الدليل على أنه لا يستحق هذه الصفات لمعان محدثة
١٢١
قول أبي الهذيل مخالفا القاضي : العلم غير الاعتقاد
١٢٢
شبهتان لأبي الهذيل
١٢٣
الكلام في أن العلم إنما هو اعتقاد واقع على وجه
١٢٤
الوجوه التي يقع عليها الاعتقاد فيصير علما كثيرة
١٢٤
الاعتقاد لا يقع إلا ممن هو عالم
١٢٥
من كل هذا ثبت أن العلم اعتقاد واقع على وجه مخصوص ووقوعه على هذا الوجه لا يمكن إلا ممن هو عالم
١٢٦
شبه المخالفين العقلية
١٢٦
الكلام في أن الله لا يستحق هذه الصفات لمعان قديمة
١٢٧
ما يدل على أن الله لا يجوز أن يكون عالما بعلم
١٣٠
تفصيل الحديث على كل صفة من صفات الله
١٣١
حي لا بحياة
١٣١
قادر لا بقدرة
١٣١
عالم لا بعلم
١٣١
استدلال المخالف على أنه عالم بعلم
١٣٣
الرد على الشبه
١٣٤
الضرب الثاني من شبههم على أنه تعالى عالم لذاته وقولهم إنه عالم بعلم
١٣٨
من شبههم السمعية
١٣٩
نفي الحاجة عن الله
١٤٠
الحاجة إنما تجوز على الأجسام
١٤١
أبو هاشم والشهوة والنفار
١٤١
اعتراض أبي إسحاق بن عياش
١٤١
تغليب رأي أبي إسحاق
١٤٢
الإلجاء
١٤٣
ما يلزم معرفته من هذا الباب
١٤٣
فصل والغرض به الكلام في أنه تعالى لا يجوز أن يكون جسمه
١٤٣
حقيقة الجسم
١٤٣
الخلاف في هذه المسألة :
١٤٤
1 ـ عن طريق المعنى
١٤٤
2 ـ أو طريق العبارة
١٤٤
الله شيء لا كالأشياء :
١٤٦
أحد ما يدل على أنه تعالى ليس جسما :
١٤٧
الوجوه التي يصح أن يفعل عليها الفعل :
١٤٨
الخلاف في المسألة عن طريق العبارة
١٤٩
الشبه : سمعية ، عقلية
١٤٩
الشبه العقلية :
١٤٩
الشبه السمعية :
١٥٠
(
الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى
)
١٥٠
(
وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي
)
١٥١
(
كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ
)
١٥١
(
لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ
)
١٥٢
(
بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ
)
١٥٢
(
يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ
)
١٥٢
(
وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ
)
١٥٣
(
يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ
)
١٥٣
(
وَجاءَ رَبُّكَ
)
١٥٣
ما يلزم المكلف معرفته :
١٥٣
حقيقة العرض في اللغة :
١٥٤
في الاصطلاح :
١٥٤
ما يلزم المكلف معرفته :
١٥٥
فصل : في نفي الرؤية
١٥٥
نفي الرؤية :
١٥٥
يصح الاستدلال بالجمع والعقل فيها
١٥٥
الأقوال في التمدح بعدم الرؤية
١٥٨
التمدح لا يقع لكونه لا يرى :
١٥٨
بين العام والخاص في مجال التدليل على رؤية الله أو عدمها
١٦٢
الأدلة العقلية :
١٦٦
دليل المقابلة الرؤية بالحاسة :
١٦٦
معنى قولنا الموانع مرتفعة :
١٧٣
الموانع ضربان : إحداهما يمنع بنفسه والثاني يمنع بشرط
١٧٤
شبه القوم في هذا الباب
١٧٥
أخبار مروية عن الرسول
١٨٠
ولنا في الجواب ثلاثة طرق :
١٨٠
شبه المخالفين من جهة العقل
١٨٢
فصل في نفي الثاني
١٨٥
استحالة المقدور الواحد بين قادرين
١٨٨
مجرد الفعل لا يحتاج إلى القصد والإرادة
١٨٩
الدلالة السمعية
١٩٠
هل يكون مع الله ثان يشاركه في بعض صفاته لا كلها
١٩٠
الدلالة على فساد مذهبهم دلالة التمانع
١٩١
النور والظلمة جسمان محدثان
١٩١
لو كانا قديمين لوجب الاستغناء
١٩١
يبطل حسن الأمر والنهي
١٩١
تخصيص في الرد على الديصانية :
١٩٢
كلام يخص المرقيونية :
١٩٢
اللذة والألم من جنس واحد :
١٩٣
مسائل سألها مشايخ المعتزلة لخصومهم :
١٩٤
فصل : في الكلام على النصارى
١٩٥
الاتحاد :
١٩٥
رأى اليعقوبية والنسطورية في الاتحاد :
١٩٥
شرح التثليث والرد عليه :
١٩٥
النصارى والكلابية
١٩٧
ردود على النصارى يؤدي لاستغناء الأقانيم عن بعضها
١٩٧
معنى الاتحاد
١٩٨
النساطرة : اتحاد المشيئة ، اليعقوبية : اتحاد الذات
١٩٨
النساطرة والاتحاد
١٩٨
اليعقوبية والاتحاد
١٩٩
الأصل الثاني
٢٠١
العدل
٢٠١
الفصل الثاني : في العدل
٢٠٣
حقيقة العدل :
٢٠٣
الحسن للحسن لا للمنفعة :
٢٠٧
فصل والغرض به الكلام في أنه تعالى موصوف بالقدرة على ما لو فعل لكان قبيحا
٢١١
أبو الهذيل وأكثر المعتزلة ولا سيما البصريين على هذا الرأي :
٢١١
الرد على من يقول إن الله لو قدر على القبيح لوجب أن يوقعه :
٢١٢
هناك أدلة من الكتاب على هذا وإن كانت الأدلة السمعية بعيدة هنا :
٢١٢
فصل
٢١٣
في مقدور القديم أن يستغني عن القبيح :
٢١٣
المستغني عن القبيح بالحسن لا يفعل القبيح :
٢١٣
الكلام على النجارية :
٢١٥
فصل في خلق الأفعال
٢١٧
الخلاف مع المجبرة :
٢١٨
حقيق الفعل :
٢١٨
أقسام الأفعال :
٢١٩
الحسن [و] المباح
٢٢٠
الواجبات :
٢٢٠
أقسام القبيح :
٢٢٢
بيان الطريق إلى إزالة العقوبة :
٢٢٢
عودة إلى أن أفعال العباد محدثة منهم :
٢٢٣
طريقة أخرى في أن أفعال العباد غير مخلوقة فيهم :
٢٢٦
أحد ما يدل على عدم خلق الله لأفعال العباد أن العاقل لا يشوه نفسه ولا يريد من غيره ذلك :
٢٣١
أحد ما يدل على أن الله لا يخلق أفعال العباد أن فيها ظلما وجورا وهذا لا يصح على الله :
٢٣١
حدود للظلم غير صحيحة :
٢٣٣
الظلم ما ليس لفاعله أن يفعله :
٢٣٣
الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه :
٢٣٣
عودة إلى تحقيق الأدلة على القوم :
٢٣٤
لم لا يكون الظالم اسما لمن لم يجعل الظلم كسبا لغيره :
٢٣٧
آيات من القرآن تدل على أن الله لا يخلق أفعال العباد :
٢٣٨
(
ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ
)
:
٢٣٨
الذي أحسن كل شيء خلقه :
٢٣٩
(
صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ
)
:
٢٤٠
(
وَما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا
)
٢٤٢
(
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
)
٢٤٢
(
جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ
)
٢٤٢
(
وَما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
)
٢٤٣
(
فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ
)
٢٤٣
(
فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ
)
٢٤٣
(
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ
)
٢٤٣
وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً
٢٤٣
الكلام في الكسب :
٢٤٤
حقيقة الكسب :
٢٤٥
شبه القوم :
٢٤٩
في الاصطلاح :
٢٥٥
(
أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ* وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما تَعْمَلُونَ
)
٢٥٦
(
اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ
)
:
٢٥٧
إن ربكم الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما :
٢٥٧
(
إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ
)
:
٢٥٨
(
ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها
)
:
٢٥٨
الاختلاف في المتولدات من علقها بالطبع والرد عليه :
٢٦٠
من جعل المتولدات حدثا لا محدث له :
٢٦١
فصل في الاستطاعة :
٢٦٢
المقدورات نوعان :
٢٦٢
1. مبتدأ كالإرادة
٢٦٢
2. متولد كالصوت :
٢٦٢
طرق إثبات القدرة :
٢٦٣
مخالفة البغداديين :
٢٦٣
شبهة البغداديين :
٢٦٤
اختلاف في الأسماء الدالة على القدرة والمعنى واحد :
٢٦٤
للقادر حالتان : حالة يصح منها الفعل وأخرى لا يصح :
٢٦٤
حقيقة الجواز والصحة والتوهم :
٢٦٥
معنى الجوز :
٢٦٥
الشك ، الصحة الإمكان ، الوقوع موقع الصحيح ، الإباحة :
٢٦٥
معنى الصحة : نفي الاستحالة ، انتظار الوقوع :
٢٦٦
معنى التوهم : الظن المخصوص ، (وهو غير الاعتقاد):
٢٦٦
اختلاف الشيخين أبي علي وأبي هاشم :
٢٦٦
(التوهم غير الاعتقاد ـ أبو علي) (التوهم اعتقاد مخصوص ـ أبو هاشم):
٢٦٦
عودة إلى المقصود وهو تقدم القدرة لمقدورها :
٢٦٦
عند المعتزلة القدرة متقدمة وعند المجبرة القدرة مقارنة للمقدور :
٢٦٦
المجبرة على فرقتين :
٢٦٨
1 ـ القدرة مقارنة وغير صالحة للضدين
٢٦٨
2 ـ القدرة مقارنة وصالحة للضدين :
٢٦٨
الأدلة على عدم جواز مقارنة القدرة لمقدورها ، سواء كانت قادرة على الضدين أو غير قادرة :
٢٦٨
انقسام المجبرة قسمين :
٢٦٩
ـ ليس ذلك تكليفا بما لا يطاق
٢٦٩
ـ ومنهم من جوز تكليفه بما لا يطاق
٢٦٩
لا كلام في تقبيح التكليف لما يطاق ، وإنما الكلام في وجه قبحه :
٢٧٠
الكلام على النجارية :
٢٧١
فرق آخر بين الكافر العاجز :
٢٧٣
أقسام الآلات :
٢٧٦
أقسام المعاني : القدرة ، العلم ، الإرادة :
٢٧٦
صور ذكرها مشايخ القاضي :
٢٧٩
القدرة متعلقة بالمتماثل والمختلف والمتضاد :
٢٨٠
فصل : واتصل بهذه الجملة الكلام في البدل عن الموجود
٢٨١
إذا جاز أن يكلف الله الكافر بالإيمان مع علمه أنه لا يؤمن ولا يقبح ذلك من جهة الله فهلا جاز أن يكلفه مع العلم بأنه لا يقدر عليه ولا يقبح منه :
٢٨٢
شبه المخالفين :
٢٨٤
فصل : في أنه تعالى لا يجوز أن يكون مريدا للمعاصي
٢٩٠
الإرادة فعل :
٢٩٠
الإرادة والكراهة لا يرجعان إلى الشهوة والنفار :
٢٩١
قولنا : الله مريد لا يعني كونه قادرا لا عالما :
٢٩٢
فصل : في كيفية استحقاقه تعالى لهذه الصفة
٢٩٦
الله مريد بإرادة محدثة لا في محل :
٢٩٦
فساد قول النجارية :
٢٩٦
الكلام على الأشعرية :
٣٠١
لم لا يكون الله مريدا بإرادة معدومة؟
٣٠١
شبه المخالفين :
٣٠٢
شبه يشترك فيها الفريقان :
٣٠٢
أفعال العباد
٣٠٦
آيات في هذا الباب
٣٠٨
وما الله يريد ظلما للعباد
٣٠٨
(
وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
)
٣٠٨
والله لا يحب الفساد
٣٠٩
كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها
٣٠٩
شبه المخالفين
٣١٢
ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس
٣١٢
الاستدلال على قولهم بالقرآن
٣١٩
الاستدلال بالقرآن على عكس قولهم
٣٢٠
أطفال المشركين لا يعذبون بذنوب آبائهم
٣٢١
فصل في أنه تعالى لا يجوز أن يعذب أطفال المشركين بذنوب آبائهم
٣٢١
شبه المخالفين وللمخالف في هذا الباب شبه :
٣٢٣
الاستدلال بالأخبار
٣٢٤
فصل في الآلام
٣٢٥
العوض عند أبي هاشم لا يستحق على طريق الدوام
٣٣٣
شبه المخالفين
٣٣٤
شبهة الملاحدة في أصل الأعواض
٣٣٧
انتقال العوض من فاعل الألم إلى غيره
٣٣٩
فصل في المستحق للعوض والمستحق عليه
٣٤٠
المستحق عليه العوض
٣٤٠
هل يجوز أن لا يبين الله للمكلف صفة ما كلفه
٣٤٣
فصل : الكلام في التكليف
٣٤٤
ثمرة التكليف
٣٤٤
تكليف من المعلوم من حاله أنه يكفر
٣٤٥
حقيقة العبث
٣٤٨
الألطاف
٣٥١
فصل في وجوب الألطاف وذكر الخلاف فيه
٣٥١
أسماء اللطف
٣٥١
فاعله
٣٥١
الخلاف مع بشر بن المعتمر
٣٥٢
النعم نوعان
٣٥٥
فصل في القرآن وذكر الخلاف فيه
٣٥٧
حقيقة الكلام
٣٥٨
إبطال قول من يقول إن القرآن قديم
٣٥٩
إبطال أن كلام الله معنى قائم بذاته
٣٦٠
المتكلم هو فاعل الكلام
٣٦٣
إنكار أن يكون متكلما لأنه أثر في آلته
٣٦٤
إنكار أن يكون متكلما لأن الكلام يحتاج إليه
٣٦٤
إنكار أن يكون متكلما لأن الكلام موجود به أو قديم بذاته
٣٦٥
إنكار أن يكون متكلما لأن الكلام كلامه إلا إذا قصد أنه فعله
٣٦٥
شبه المخالفين في قدم القرآن
٣٦٧
حكاية أبي الهذيل وبعض الحنابلة
٣٦٨
تعلق المخالفين بآيات من القرآن
٣٦٩
الكلام في الخلق والمخلوق
٣٧١
الكلام في النبوات
٣٨٠
البراهمة
٣٨٠
حقيقة المعجز لغة واصطلاحا
٣٨٤
شرائط المعجز
٣٨٤
أن يكون المعجز من حكيم
٣٨٥
البعثة لطف للمكلفين
٣٨٦
صفات الرسول
٣٨٧
نسخ الشرائع
٣٨٩
الكلام على من منع نسخ الشرائع
٣٨٩
الفرق بين النسخ والبداء وحقيقتهما
٣٩٣
النسخ
٣٩٤
البداء
٣٩٤
معجزات الرسول
٣٩٥
وجه الإعجاز في القرآن
٣٩٥
تحدي العرب بالقرآن
٣٩٦
ترك العرب معارضة القرآن
٣٩٦
كيف يعلم غير العرب إعجاز القرآن
٤٠١
بقية معجزات الرسول
٤٠١
شبه الملحدة
٤٠٣
المحكم من المتشابه
٤٠٤
حقيقة المحكم والمتشابه
٤٠٥
الرد على الإمامية فيما خالفوا فيه حول القرآن
٤٠٥
الرد على من يدعي أنه لا يعرف المراد بظاهر القرآن :
٤٠٧
خلاف المرجئة :
٤٠٨
شروط المفسر لكتاب الله :
٤٠٩
الأصل الثالث : الوعد والوعيد
٤١١
الأصل الثالث من الأصول الخمس وهو الكلام في الوعد والوعيد
٤١٣
المستحق بالأفعال :
٤١٣
الذم وضرباه :
٤١٣
المدح :
٤١٤
الشروط التي تستحق بها الأحكام :
٤١٤
المؤثر في استحقاق المدح والثواب :
٤١٥
مخالفة أبي القاسم :
٤١٧
استحقاق العقاب :
٤١٨
شبه الملحدة :
٤٢٠
الإحباط والتكفير :
٤٢٢
المخالفون في الإحباط والتكفير :
٤٢٢
اختلاف أبي علي وأبي هاشم :
٤٢٤
الخلاف بين الشيخين في الموازنة :
٤٢٥
الخلاف بين أبي علي وأبي هاشم حول العلم باشتمال المعاصي على صغير وكبير :
٤٢٧
خلاف جعفر ابن حرب :
٤٢٨
لا يجوز أن يعرفنا الله بأعيان الصغائر :
٤٢٩
هل يستحق الثواب والعقاب على الفعل وعدمه :
٤٣١
كيف يكون الحال لو لم يثب الله من استحق الثواب :
٤٣٢
سقوط الثواب والعقاب :
٤٣٤
شبه البغداديين :
٤٣٧
استحقاق الفاسق للعقوبة :
٤٣٧
الفاسق يفعل به ما يستحقه :
٤٣٩
مناقشة حول الاستثناء والعموم والخصوص :
٤٤٠
تخليد الفاسق بالنار :
٤٤٩
أدلة المرجئة :
٤٥٣
فصل في الشفاعة
٤٦٣
فائدة الشفاعة وموضوعها
٤٦٤
الأصل الرابع : المنزلة بين المنزلتين
٤٦٩
الأصل الرابع : وهو الكلام في المنزلة بين المنزلين
٤٧١
لم سمى بالأسماء والأحكام :
٤٧١
المدح :
٤٧٢
الذم :
٤٧٢
الثواب :
٤٧٣
العقاب :
٤٧٣
الموالاة :
٤٧٣
المعاداة :
٤٧٣
في المقصود من الباب :
٤٧٤
فصلان
٤٧٤
1 ـ الفاسق لا يسمى مؤمنا خلافا للمرجئة :
٤٧٤
2 ـ ولا يسمى كافرا خلافا للخوارج :
٤٧٤
أقوال المرجئة وغيرهم :
٤٧٨
أقسام الأسماء :
٤٧٩
قسمة أخرى للأسماء :
٤٧٩
صاحب الكبيرة لا يسمى كافرا :
٤٨٠
حقيقة الكفر في اللغة والشرع :
٤٨٠
الكلام على الخوارج :
٤٨١
مناظرة بين الحسن وابن عبيد :
٤٨٢
الكلام في الدعاء :
٤٨٥
أقسام الدعاء :
٤٨٥
شبه الخوارج :
٤٨٦
(
وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
)
:
٤٨٧
(
وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
)
:
٤٨٨
(
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ
)
:
٤٨٨
(
فَأَنْذَرْتُكُمْ ناراً تَلَظَّى
)
:
٤٨٨
(
فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ
)
:
٤٨٩
(
وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ
)
:
٤٨٩
(
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ
)
:
٤٨٩
(
وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ
)
:
٤٩٠
(
فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ
)
:
٤٩٠
(
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كافِرٌ
)
:
٤٩١
شبه المرجئة :
٤٩١
(
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
)
:
٤٩٢
في عذاب القبر :
٤٩٣
ثبوت العذاب :
٤٩٣
كيفية ثبوته :
٤٩٤
فائدته :
٤٩٥
أحوال القيامة :
٤٩٦
فائدة عذاب القبر :
٤٩٧
نطق الجوارح :
٤٩٨
الصراط :
٤٩٨
الأصل الخامس : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
٥٠١
الأصل الخامس : وهو الكلام في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
٥٠٣
أقسام المعروف :
٥٠٥
المناكير ضرب واحد ولكنها تتنوع حسب المكلف :
٥٠٥
أما الفصل الثاني
٥٠٧
كيفية التوبة :
٥٠٧
فصل في الإمامة
٥٠٨
خمسة فصول :
٥٠٩
حقيقة الإمام :
٥٠٩
أما الفصل الأول
٥٠٩
الحاجة إلى الإمام :
٥٠٩
وأما الفصل الثاني
٥٠٩
صفات الإمام :
٥١٠
وأما الفصل الثالث :
٥١٠
طرق الإمامة :
٥١١
وأما الفصل الرابع :
٥١١
تعيين الإمام :
٥١٤
وأما الفصل الخامس
٥١٤
هل يجوز خلو الزمان عن إمام :
٥١٤
فصل في التفضيل
٥١٩
الكلام في الأخبار :
٥٢٠
في القضاء والقدر :
٥٢٢
شبه المجبرة مع المجوس :
٥٢٤
أفعال العباد لا توصف أنها من الله :
٥٢٧
حقيقة الألفاظ : ـ المعونة ـ اللطف ـ المصلحة ـ التوفيق ـ العصمة
٥٢٨
فصل في الآجال
٥٢٩
الآجال :
٥٢٩
الأجل :
٥٢٩
الوقت :
٥٢٩
الميت والمقتول ماتا بأجلهما :
٥٣٠
الكلام في الأرزاق :
٥٣٢
التوكل طلب القوت من وجهه :
٥٣٣
فصل في الأسعار
٥٣٤
الأسعار :
٥٣٤
فصل في التوبة
٥٣٥
التوبة :
٥٣٥
شروط التوبة :
٥٣٧
اقتران الندم بالعزم :
٥٣٧
العزم أصل والندم شرط :
٥٣٧
مسائل متعلقة بالتوبة وغيرها :
٥٤٢
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
شرح الأصول الخمسة
شرح الأصول الخمسة
المؤلف :
عبد الجبّار بن أحمد الهمداني الأسدآبادي
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
دار إحياء التراث العربي للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
567
تحمیل
تنزیل الملف Word
شرح الأصول الخمسة
502/567
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٥٠٢
البحث في شرح الأصول الخمسة