لابن الجوزي (ص ٢٤٦) ، تفسير ابن كثير (٣ / ٤٤١ ، ٤٤٢) ، إرشاد الساري للقسطلاني (٩ / ١٦٣) ، تفسير الخازن (٣ / ٤٦٠) ، تفسير النسفي هامش الخازن (٣ / ٤٦٠) ، تفسير الدرّ المنثور (٥ / ١٥٩ ، ١٦٠) ، تفسير الشوكاني (٤ / ٢٢٨) ، تفسير الآلوسي (٢١ / ٦٧) ، نيل الأوطار (٨ / ٢٦٣).
٢ ـ ينذر الله تعالى أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم في الكتاب العزيز بقوله : (وَأَنْتُمْ سامِدُونَ) (١) ، قال عكرمة عن ابن عبّاس ، إنّه قال : هو الغناء بلغة حِميَر. يُقال : سمّد لنا. أي غنّ لنا ، ويقال للقينة : اسمدينا. أي : ألهينا بالغناء.
أخرجه : سعيد بن منصور ، عبد بن حميد ، ابن جرير ، عبد الرزّاق ، الفريابي ، أبو عبيد ، ابن أبي الدنيا ، البزّار ، ابن المنذر ، ابن أبي حاتم ، البيهقي.
راجع (٢) : تفسير الطبري (٢٨ / ٤٨) ، تفسير القرطبي (١٧ / ١٢٢) ، نقد العلم والعلماء لابن الجوزي (ص ٢٤٦) ، نهاية ابن الأثير (٢ / ١٩٥) ، الفائق للزمخشري (١ / ٣٠٥) ، تفسير ابن كثير (٤ / ٢٦٠) ، تفسير الخازن (٤ / ٢١٢) ، الدرّ المنثور (٦ / ١٣٢) ، تاج العروس (٢ / ٣٨١) ، تفسير الشوكاني (٥ / ١١٥) ، تفسير الآلوسي (٢٧ / ٧٢) ، نيل الأوطار (٨ / ٢٦٣).
٣ ـ وفي خطاب الله العزيز قوله تعالى لإبليس : (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ) (٣).
__________________
(١) النجم : ٦١.
(٢) جامع البيان : مج ١٣ / ج ٢٧ / ٨٢ ، الجامع لأحكام القرآن : ١٧ / ٨٠ ، تلبيس إبليس (نقد العلم والعلماء) : ص ٢٣١ ، النهاية لابن الأثير : : ٢ / ٣٩٨ ، الفائق للزمخشري : ٢ / ١٩٩ ، تفسير الخازن : ٤ / ٢٠١ ، الدرّ المنثور : ٧ / ٦٦٧ ، فتح القدير : ٥ / ١١٨.
(٣) الإسراء : ٦٤.