الفائق : فأنت فظاظة (١) لعنة الله ولعنة رسوله.
راجع (٢) مستدرك الحاكم (٤ / ٤٨١) ، تفسير القرطبي (١٦ / ١٩٧) ، تفسير الزمخشري (٣ / ٩٩) ، الفائق له (٢ / ٣٢٥) ، تفسير ابن كثير (٤ / ١٥٩) ، تفسير الرازي (٧ / ٤٩١) ، أُسد الغابة لابن الأثير (٢ / ٣٤) ، نهاية ابن الأثير (٣ / ٢٣) شرح ابن أبي الحديد (٢ / ٥٥) تفسير النيسابوري هامش الطبري (٢٦ / ١٣) ، الإجابة للزركشي (ص ١٤١) ، تفسير النسفي هامش الخازن (٤ / ١٣٢) ، الصواعق لابن حجر (ص ١٠٨) ، إرشاد الساري للقسطلاني (٧ / ٣٢٥) ، لسان العرب (٩ / ٧٣) ، الدرّ المنثور (٦ / ٤١) ، حياة الحيوان للدميري (٢ / ٣٩٩) ، السيرة الحلبية (١ / ٣٣٧) ، تاج العروس (٥ / ٦٩) ، تفسير الشوكاني (٥ / ٢٠) ، تفسير الآلوسي (٢٦ / ٢٠) ، سيرة زيني دحلان هامش الحلبية (١ / ٢٤٥).
لفت نظر :
يوجد هذا الحديث في المصادر جلّها لو لا كلّها باللفظ المذكور ، غير أنّ البخاري أخرجه في تفسير صحيحه (٣) في سورة الأحقاف وحذف منه لعن مروان وأبيه وما راقه ذكر ما قاله عبد الرحمن ، وهذا دأبه في جلّ ما يرويه ، وإليك لفظه :
__________________
(١) قال الزمخشري : افتظظت الكرش إذا اعتصرت ماءها ، كأنّه عصارة قذرة من اللعنة. (المؤلف)
(٢) المستدرك على الصحيحين : ٤ / ٥٢٨ ح ٨٤٨٣ ، الجامع لأحكام القرآن : ١٦ / ١٣١ ، الكشّاف : ٤ / ٣٠٤ ، الفائق في غريب الحديث : ٤ / ١٠٢ ، التفسير الكبير : ٢٨ / ٢٣ ، اسد الغابة : ٢ / ٣٨ رقم ١٢١٧ ، النهاية في غريب الحديث والأثر : ٣ / ٤٥٤ ، شرح نهج البلاغة : ٦ / ١٥٠ خطبة ٧٢ ، تفسير غرائب القرآن للنيسابوري : ٦ / ١٢١ ، الإجابة : ص ١٢٩ ـ ١٣٠ باب ٢ فصل ٨ ، تفسير النسفي : ٤ / ١٤٣ ـ ١٤٤ ، الصواعق المحرقة : ص ١٨١ ، إرشاد الساري : ١١ / ٦٩ ، لسان العرب : ١٠ / ٢٧٩ ، الدرّ المنثور : ٧ / ٤٤٤ ، حياة الحيوان : ٢ / ٤٢٢ ، السيرة الحلبيّة : ١ / ٣١٧ ، فتح القدير : ٥ / ٢١ ، السيرة النبوية لزيني دحلان : ١ / ١١٧.
(٣) صحيح البخاري : ٤ / ١٨٢٧ ح ٤٥٥٠.