Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
خطبة الكتاب
٩
مطلب المعارف جمة وأهمها ما به السعادة الأبدية وهو كتاب الله تعالى
٩
سبب تأليف المؤلف لهذا التفسير
١٠
مطلب بعض فضائل علماء القطر الأندلسي واشتغال المؤلف بتحصيل العلم وإعراضه عن غيره
١١
ترتيب المؤلف في تفسير هذا وفيه فوائد مهمة
١٢
النظر في تفسير كتاب الله تعالى يكون من وجوه إلخ
١٤
لا يرتقى في علم التفسير إلا من كان متبحرا في علم اللسان
١٧
الاختلاف فيما به اعجاز القرآن وسببه
١٨
علم التفسير ليس متوقفا على علم النحو وبيان ذلك
١٩
ثناء المؤلف على الإمام الزمخشري والإمام ابن عطية وعلى تفسيريهما
١٩
مولد الإمام الزمخشري والإمام ابن عطية ووفاتهما
٢١
سند المؤلف في تفسيري ابن عطية والزمخشري
٢١
سند المؤلف في القراءات وبعض ما ورد في فضائل القرآن وتفسيره
٢٢
ذكر بعض المتكلمين في التفسير من التابعين
٢٥
رسم التفسير لغة واصطلاحا
٢٦
سورة أم القرآن
الكلام على البسملة
٢٧
في البسملة من ضروب البلاغة نوعان
٣٢
في سورة أم القرآن من الفصاحة والبلاغة أنواع
٥٣
سورة البقرة
الكلام على الحروف المقطعة أوائل السور وما قيل فيها
٥٨
الكلام على قوله تعالى : ويقيمون الصلاة واشتقاق الصلاة
٦٥
الكلام على قوله تعالى : (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ) الآية. واعرابها وأوجه القراءة فيها
٦٧
قوله تعالى : (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) الآية
٧٦
معنى الختم وما فيه من الأقوال
٧٦
ذكر سبب نزول قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) إلى قوله : (عَظِيمٌ) أقوال
٨٣
الكلام على قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ) الآيات
٨٤
ما قيل في حقيقة النفس والخلاف فيها
٨٦
قوله تعالى : (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) الآية
٨٦
الكلام في قوله تعالى : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً) الآية
١٢٢
الاستشهاد بكلام المولدين وما فيه من الخلاف
١٤٨
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ) الآية
١٥١
قول ابن عباس وغيره : كل شيء نزل فيه (يا أَيُّهَا النَّاسُ) مكي و (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) مدني وما فيه
١٥٣
الخلاف فيما يتعلق به لعل من قوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) وفيه الرد على الزمخشري
١٥٦
الكلام في الفراش والسماء والبناء والأرض وهل هي كرية أو مبسوطة وبسط الكلام في ذلك من علم الهيئة
١٥٨
حكمة تقديم الأرض على السماء
١٦٣
ما ذكره بعض أصحاب الإشارات في معنى قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ) إلخ
١٦٤
الكلام في قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا) الآيات
١٦٤
قوله تعالى : (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) إلخ
١٧٧
القول في عدد الجنات وهل هي ثمان أو أكثر
١٨١
اختلف المفسرون في معنى قوله تعالى : (رُزِقْنا مِنْ قَبْلُ) إلخ
١٨٧
الكلام على مفردات قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي) إلى قوله : (وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) من حيث اللغة
١٩٠
تفسير قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً) وسبب نزولها واعرابها وما جاء فيها من أوجه القراءات
١٩٣
اختلاف المفسرين في معنى الاستحياء المنسوب إلى الله تعالى
١٩٥
ما تنطلق عليه فوق وقول بعضهم هي من الأضداد إلخ
١٩٩
اختلف في تفسير العهد على أقوال
٢٠٥
الخلاف في معنى يقطعون ما أمر الله به أن يوصل
٢٠٦
المراد بالموت والحياة في قوله تعالى : (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ) إلخ
٢٠٩
أقوال الصوفية في الموت والحياة
٢١١
مناسبة قوله تعالى (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) لما قبلها
٢١٤
كلام الصوفية في معنى قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ) إلخ
٢١٥
معنى الاستواء والكلام فيه
٢١٦
الخلاف في السماء والأرض أيهما خلق قبل
٢١٨
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ) إلى (وَما كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ) من حيث اللغة
٢٢٢
تصريف الملك واشتقاقه
٢٢٢
تفسير قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ) ومناسبتها لما قبلها
٢٢٤
ما المراد بالخليفة في قوله تعالى : (إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) وعمن استخلف
٢٢٦
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَقُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ) إلى قوله (فَتَكُونا مِنَ الظَّالِمِينَ) من حيث اللغة وتفسيرها ومناسبتها لما قبلها
٢٥٠
قصة خلق حوّاء من آدم والخلاف في الجنة التي أهبطا منها
٢٥٢
ما هي الشجرة التي نهى آدم وحوّاء عن الأكل منها
٢٥٦
الكلام على مفردات قوله تعالى : (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها) إلى (هُمْ فِيها خالِدُونَ) من حيث اللغة
٢٥٨
تفسير قوله تعالى : (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ) إلخ
٢٦٠
في كيفية توصل إبليس إلى إغواء آدم وحوّاء حتى أكلا من الشجرة أقاويل
٢٦٠
أجمع أهل السنة على عصمة الأنبياء وخالفهم في ذلك بعض الفرق
٢٦١
الكلام على مفردات قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ) إلى قوله : (مَعَ الرَّاكِعِينَ) من حيث اللغة
٢٧٧
تفسير قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) وفيها افتتاح الكلام مع اليهود والنصارى
٢٨٠
في معنى العهد من قوله تعالى : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) أقوال
٢٨٢
الكلام على مفردات قوله تعالى : (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ) إلى قوله : (وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ) من حيث اللغة
٢٩٣
تفسير (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ) إلخ
٢٩٥
الكلام على مفردات قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ) إلى قوله : (بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) من حيث اللغة
٣٠٢
تفسير قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ) الآيات
٣٠٥
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ) إلى قوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) من حيث اللغة
٣١٥
تفسير (وَإِذْ فَرَقْنا) إلخ
٣١٩
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ) إلى قوله : (وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) من حيث اللغة
٣٢٩
تفسير قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ مُوسى)
٣٣٠
محاورة بني إسرائيل مع موسى حين رجع من الميقات
٣٣٢
في معنى فاقتلوا أنفسكم أقوال
٣٣٥
الخلاف في رؤية الله تعالى
٣٤١
في المن والسلوى اللذين أنزلهما الله على بني إسرائيل أقوال
٣٤٦
الكلام في مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ) إلى قوله : (وَكانُوا يَعْتَدُونَ) من حيث اللغة
٣٥٠
تفسير قوله تعالى : (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا) الآيات
٣٥٦
أقوال المفسرين في حطة
٣٦٠
الاختلاف فيما قال اليهود بدل حطة
٣٦٢
في هذه الآيات سؤالات وأجوبة
٣٦٣
معجزة نبع الماء لموسى عليهالسلام من الحجر وأي حجر كان
٣٦٥
في اليهود المضروب عليهم الذلة والمسكنة أقوال
٣٨٠
الكلام على مفردات قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا) إلى قوله تعالى (وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ) من حيث اللغة
٣٨٥
تفسير هذه الآيات
٣٨٨
ما قاله بعض أهل اللطائف في اباء نفوس بني إسرائيل
٣٩٥
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ) إلى قوله : (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) من حيث اللغة
٤٠٠
تفسير هذه الآيات ووجه مناسبتها لما قبلها
٤٠٣
هل الأمر بذبح البقرة مقدّم على القتل أو بعده في ذلك خلاف
٤١٨
تفسير الخشية
٤٢٨
ما تضمنته هذه الآيات من الفصول والمحاورات
٤٣٢
الكلام على مفردات قوله تعالى : (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ) إلى قوله : (هُمْ فِيها خالِدُونَ) من حيث اللغة
٤٣٣
الفرق بين المس واللمس
٤٣٦
تفسير أفتطعمون الآيات وسبب نزولها وفيه أقوال
٤٣٧
الخلاف في اطلاق الويل
٤٤٦
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ) إلى قوله : (يُنْصَرُونَ) من حيث اللغة
٤٥٢
تفسير هذه الآيات
٤٥٥
في إعراب قوله تعالى : (لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ) وجوه
٤٥٦
الحض على بر الوالدين
٤٥٧
ما في حسنا من القراءات والإعراب
٤٥٩
اعراب وهو محرّم عليكم إخراجهم وبين الأقوال التي ذكرها ابن عطية فيه
٤٦٩
تفسير الدنيا والآخرة لبعض أرباب المعاني
٤٧٣
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) إلى قوله : (وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ) من حيث اللغة
٤٧٧
ذكر معنى الروح
٤٧٧
تفسير قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) إلخ
٤٧٩
ما أوتيه عيسى من البينات ولخلاف فيها
٤٨٠
اطلاق الرمح على جبريل وعلى الإنجيل مجاز
٤٨١
معنى قوله تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ)
٤٩٣
إنما قال هنا ولن يتمنوه وفي الجمعة ولا يتمنونه والجواب عن ذلك
٤٩٩
ما تضمنته هذه الآية من الامتنان على بني إسرائيل وتذكارهم بنعم الله
٥٠٦
الكلام على مفردات قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) إلى قوله : (لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ) من حيث اللغة
٥٠٩
القول في اشتقاق جبريل ومعناه وإعرابه وما فيه من اللغات وكذلك ميكائيل
٥٠٩
تفسير قوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) إلخ
٥١٢
عداوة اليهود لعنهم الله لجبريل
٥١٢
ما جاء في على من قوله تعالى (عَلى قَلْبِكَ)
٥١٣
معنى هدى وبشرى واعرابهما
٥١٤
دلالة هذه الآية على تعظيم جبريل وقول الباطنية ان القرآن إلهام والرد عليهم
٥١٥
قوله تعالى : (أَوَكُلَّما عاهَدُوا عَهْداً) وسبب نزولها والخلاف في أو هنا
٥١٨
معنى اتبعوا في قوله تعالى : (وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا) إلخ وعلام يعود الضمير
٥٢٢
تفسير قوله تعالى : (يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ) وبيان الخلاف فيمن يعود عليه الضمير ومعنى السحر والفرق بينه وبين الشعوذة
٥٢٤
الخلاف في المنزل على الملكين ببابل وهل المراد بهما جبريل وميكائيل أو هاروت وماروت أو غيرهما
٥٢٥
اعراب هاروت وماروت وما جاء في قراءاتهما
٥٢٧
الخلاف في كيفية تلقي السحر من الملكين
٥٣٠
الخلاف في عود الضمير من علموا
٥٣٤
تضمنت هذه الآيات ما كان عليه اليهود من خبث السريرة حتى عادوا من لا تلحقه عداوتهم وغير ذلك
٥٣٧
الكلام على مفردات قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا راعِنا) إلى قوله : (فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) من حيث اللغة
٥٤٠
تفسير هذه الآيات وهي أول ما خوطب به المؤمنون في هذه السورة إلخ
٥٤٢
تفسير قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) وسبب نزولها وما قاله المفسرون هنا في حقيقة النسخ الشرعي وأقسامه وما اتفق عليه منه وما اختلف فيه وفي جوازه عقلا ووقوعه شرعا وماذا ينسخ وغير ذلك من أحكام النسخ ودلائل تلك الأحكام
٥٤٧
ما جاء في قراءة أو ننساها
٥٥٠
سبب نزول قوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً) إلخ
٥٦١
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ) إلى قوله : (وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ) من حيث اللغة
٥٦٨
تفسير هذه الآيات وسبب نزولها ومناسبتها لما قبلها
٥٦٨
الكلام على من من قوله تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ) وانها أول ما وردت في هذه الآية
٥٧١
المراد بالوجه من قوله تعالى : (فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ)
٥٧٦
الكلام على بديع من قوله تعالى : (بَدِيعُ السَّماواتِ)
٥٨٢
في قوله تعالى : (وَإِذا قَضى أَمْراً) إلخ دليل على أن كلام الله غير مخلوق
٥٨٣
مناسبة قوله تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ) إلخ لما قبلها
٥٩٢
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ) إلى قوله : (لَمِنَ الصَّالِحِينَ) من حيث اللغة
٥٩٦
اشتقاق ذرية وأصله
٥٩٦
تفسير هذه الآيات
٥٩٩
لم يبين في القرآن ولا في الحديث الصحيح ما المراد بالكلمات وأقوال المفسرين فيها
٦٠٠
بعض أحكام الإمامة الكبرى
٦٠٦
إعراب قوله تعالى : (وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً) وما فيه من الخلاف
٦١٤
معنى أرنا من قوله تعالى : (وَأَرِنا مَناسِكَنا)
٦٢١
في تفسير الحكمة أقوال
٦٢٦
الكلام على من في قوله تعالى (وَمَنْ يَرْغَبُ) إلخ
٦٢٨
قوله تعالى : (إِذْ قالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ) ومتى قيل ذلك لإبراهيم
٦٣٠
الكلام على مفردات قوله تعالى : (وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ) إلى قوله : (وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ) من حيث اللغة
٦٣٣
تفسير هذه الآيات
٦٣٥
اختلف أهل المدينة وأهل العراق في اثني عشر حرفا من القرآن
٦٣٥
اعراب أم من قوله تعالى : (أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ) والخلاف فيه
٦٣٨
الاكتفاء بالتقليد وعدمه في التوحيد
٦٤٣
اعراب حنيفا من قوله تعالى : (مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) والخلاف فيه
٦٤٦
تفسير لفظ مسلمون
٦٥١
المراد بالصبغة في قوله تعالى : (صِبْغَةَ اللهِ)
٦٥٥
ما تضمنته هذه الآيات ما كان عليه الأنبياء من الدعاء إلى الله تعالى وغير ذلك
٦٦٣
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
البحر المحيط في التفسير
[ ج ١ ]
البحر المحيط في التفسير
[ ج ١ ]
المؤلف :
محمّد بن يوسف [ أبي حيّان الأندلسي الغرناطي ]
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
الصفحات :
671
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
الجزء ٣
الجزء ٤
الجزء ٥
الجزء ٦
الجزء ٧
الجزء ٨
الجزء ٩
الجزء ١٠
الجزء ١١
تحمیل
تنزیل الملف Word
البحر المحيط في التفسير [ ج ١ ]
666/671
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٦٦٦
البحث في البحر المحيط في التفسير