وعلى حسب نص الإسكافي : أنه «صلى الله عليه وآله» قال : هذا أخي ، ووصيي ، وخليفتي من بعدي.
وأنهم قالوا لأبي طالب : أطع ابنك ، فقد أمره عليك (١).
__________________
(١) راجع هذه القضية في : تاريخ الطبري ج ٢ ص ٦٣ ، ومختصر تاريخ أبي الفداء ج ٢ ص ١٤ ط دار الفكر بيروت وشواهد التنزيل ج ١ ص ٣٧٢ و ٤٢١ وكنز العمال الطبعة الثانية ج ١٥ ص ١٦ و ١١٧ و ١١٣ و ١٣٠ عن ابن إسحاق ، وابن جرير وصححه ، وأحمد ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، وأبي نعيم ، والبيهقي معا في الدلائل ، وتاريخ ابن عساكر ، ترجمه الإمام علي بتحقيق المحمودي ج ١ ص ٨٧ و ٨٨ ، وشرح النهج للمعتزلي ج ١٣ ص ٢٤٤ عن الإسكافي ، وحياة محمد لهيكل الطبعة الأولى ص ٢٨٦.
وراجع : مسند أحمد ج ١ ص ١٥٩ وكفاية الطالب ص ٢٠٥ عن الثعلبي ومنهاج السنة ج ٤ ص ٨٠ عن البغوي وابن أبي حاتم والواحدي والثعلبي وابن جرير ، ومسند أحمد ج ١ ص ١١١ ، وفرائد السمطين ، بتحقيق المحمودي ج ١ ص ٨٦ ، وإثبات الوصية للمسعودي ص ١١٥ و ١١٦ ، والسيرة النبوية لابن كثير ج ١ ص ٤٦٠ و ٤٥٩. والغدير ج ٢ ص ٢٧٨ ـ ٢٨٤ عن بعض من ذكرنا وعن : أنباء نجباء الأبناء ص ٤٦ و ٤٧ ، وشرح الشفاء للخفاجي ج ٣ ص ٣٧.
وراجع أيضا : تفسير الخازن ص ٣٩٠ ، وكتاب سليم بن قيس وغيرهم ، وخصائص النسائي ص ٨٦ الحديث ٦٣ ، وراجع : البحار ج ٣٨ والدر المنثور ج ٥ ص ٩٧ عن مصادر كنز العمال لكنه حرف فيه ومجمع الزوائد ج ٨ ص ٣٠٢ عن عدد من الحفاظ بإسقاط منه أيضا ، وينابيع المودة ص ١٠٥ وغاية المرام ص ٣٢٠ وابن بطريق في العمدة ، وتفسير الثعالبي ، وتفسير الطبري ج ١٩ ص ٧٥ ، والبداية والنهاية ج ٣ ص ٤٠ ، وتفسير ابن كثير ج ٣ ص ٣٥٠ و ٣٥١.