ينادي : بخ بخ ، من مثلك يا ابن أبي طالب يباهي الله به الملائكة؟
فأنزل الله عز وجل : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ)(١).
__________________
(١) الآية ٢٠٧ من سورة البقرة.
والرواية في : أسد الغابة ج ٤ ص ٢٥ ، والمستجاد للتنوخي ص ١٠ ، وثمرات الأوراق ص ٣٠٣ ، وتفسير البرهان ج ١ ص ٢٠٧ ، وإحياء العلوم ج ٣ ص ٢٥٨ ، وتاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٣٩ ، وكفاية الطالب ص ٢٣٩ ، وشواهد التنزيل ج ١ ص ٩٧ ، ونور الأبصار ص ٨٦ ، والفصول المهمة لابن الصباغ ص ٣١ ، وتذكرة الخواص ص ٣٥ عن الثعلبي ، وتاريخ الخميس ج ١ ص ٣٢٥ و ٣٢٦ ، والبحار ج ١٩ ص ٣٩ و ٦٤ و ٨٠ عن الثعلبي في كنز الفوائد وعن الفضائل لأحمد ص ١٢٤ و ١٢٥ ، وعن الروضة ص ١١٩.
وهي أيضا في : المناقب للخوارزمي ص ٧٤ وينابيع المودة ص ٩٢ عن ابن عقبة في ملحمته وقال في حبيب السير ج ٢ ص ١١ : إن ذلك مذكور في كثير من كتب السير والتاريخ.
والرواية في تاريخ الخميس ج ١ ص ٣٢٥ و ٤٥٨ والتفسير الكبير ج ٥ ص ٢٠٤ والجامع لأحكام القرآن ج ٣ ص ٢١ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ١٦٨ ، وراجع : السيرة النبوية لدحلان ج ١ ص ١٥٩ وفرائد السمطين ج ١ ص ٣٣٠ ومستدرك الحاكم ج ٣ ص ٤ وتلخيص المستدرك للذهبي بهامش نفس الصفحة ، ومسند أحمد ج ١ ص ٣٣١ وترجمة الإمام علي «عليه السلام» ، من تاريخ دمشق تحقيق المحمودي ج ١ ص ١٣٧ و ١٣٨ ، والمناقب للخوارزمي ص ٧٤ ودلائل الصدق ج ٢ ص ٨١ و ٨٢ والأمالي للطوسي ج ٢ ص ٨٤ وكشف الغمة للأربلي ج ١ ص ٣١٠ وراجع ص ١٧٨ و ٨٢. وراجع الإرشاد للمفيد ص ٣١ وروضة الواعظين ص ١٠٧ وخصائص الوحي المبين ص ٩٤ و ٩٣ وراجع ص ٩١