دابة في أرض العدو فليذبحها ، ولا يعرقبها» (١).
أما عقر الفرس فلا يأبى عن إفادة معنى الذبح ، فهو الأقرب والأنسب بسجايا جعفر ، الذي أشبه رسول الله «صلىاللهعليهوآله» في خلقه وخلقه (٢).
__________________
(١) الوسائل (ط دار الإسلامية) ج ١٦ ص ٣٠٧ و ٣٠٨ وج ٨ ص ٣٩٦ وج ٥ ص ٥٢ والكافي ج ٥ ص ٤٩ وتهذيب الأحكام ج ٦ ص ١٧٣ وج ٩ ص ٨٢ ، والبحار ج ٦١ ص ٢٢٢ و ٢٣ وج ٩٤ ص ٢٥ عن الكافي ، وعون المعبود ج ٢ ص ٣٣٣ وسنن أبي داود ج ٣ ص ٢٩ والمحاسن للبرقي ج ٢ ص ٦٣٤ ومستدرك الوسائل ج ٨ ص ٣٠١ وج ١٦ ص ١٥٧.
(٢) البحار ج ٢٢ ص ٢٧٥ وج ٣٨ ص ٣٠٧ ومستدرك سفينة البحار ج ٢ ص ٦٧ وج ٥ ص ٣٤٥ ومكاتيب الرسول ج ٣ ص ٦٣٥ وشرح مسند أبي حنيفة ص ٥٣٩ والدرجات الرفيعة ص ٧١ وأسد الغابة ج ١ ص ٢٨٧ ولسان الميزان ج ٤ ص ٢٦٩ وذخائر العقبى ص ٢١٥ والغدير ج ١٠ ص ١٣٠ وغنية النزوع ص ٧٦ وتحرير الأحكام (ط ج) ج ١ ص ١٣٦ وأنساب الأشراف ص ١٥٣ وسبل الهدى والرشاد ج ١١ ص ١٠٧ و ١٠٨ وعن مسند أحمد ج ٥ ص ٢٠٤ والمستدرك للحاكم ج ٣ ص ٢١٧ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ٢٧٥ وعن فتح الباري ج ٧ ص ٣٩٠ وتحفة الأحوذي ج ١٠ ص ١٨٤ والمصنف للصنعاني ج ١١ ص ٢٢٧ وكنز العمال ج ١١ ص ٦٣٩ و ٦٦٢ و ٧٥٥ وج ١٢ ص ٢٥٥ والطبقات الكبرى لابن سعد ص ٣٦ وتاريخ بغداد ج ٩ ص ٦٣ وعن تاريخ مدينة دمشق ج ١٩ ص ٣٦٢ وتهذيب الكمال ج ٢٤ ص ٣٩٥ وسير أعلام النبلاء ج ١ ص ٢١٤ والمجدي في أنساب الطالبيين ص ٣٢٠ والمناقب للخوارزمي ص ٦٦ وكشف الغمة ج ١ ص ٩٧ وينابيع المودة للقندوزي الحنفي ج ٢ ص ٢١٩ وجامع الأحاديث والمراسيل ج ١ ص ٩٩ و ٤١٩ وج ١٨ ص ٢٥٣ و ٤٤٤ وج ٢ ص ١٤٠ وعن الفتح الكبير للسيوطي ج ١٤ ص ٢٥١ وعمدة القاري ج ١٦ ص ٢١٤.