Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدّمة المركز
٣
الإهداء
١١
تمهيد
١٣
ـ التشيع لعليّ
عليهالسلام
كان علىٰ عهد رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
١٤
ـ قول النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عليّ
عليهالسلام
: إنّ هذا أخي
١٥
ـ ملاحظات عامّة حول قراءة الكاتب ل « نهج البلاغة »
١٨
ـ أُسلوب الدعوة إلىٰ الله
٢٤
قبل البدء بالرد ، التعريف بـ « نهج البلاغة »
٢٥
ـ فرية وضع الكتاب
٣٢
الفصل الأوّل : مع الدليمي في مقدّمته
٣٩
ـ إشكال عودة المختلفين من الفرق الإسلامية إلىٰ القرآن الكريم
٤٢
ـ الإشكال لا يُحل إلاّ بالعودة إلىٰ أهل الذكر والراسخين في العلم
٤٤
أمير المؤمنين
عليهالسلام
يبيّن أهل الذكر والراسخين في العلم
٤٥
ـ نصوص ترشد إلىٰ أهل الذكر والراسخين في العلم
٤٦
ـ دعوة الكاتب إلىٰ ترك زخرف القول واتّباع القرآن
٤٨
الفصل الثاني : عدالة الصحابة
٥١
ـ المراد من الآيات الّتي استدلّ بها الكاتب علىٰ خيرية الصحابة جميعاً
٥٤
ـ حديث : خير القرون قرني ، لا يصحّ صدوره عن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
قطعاً
٥٥
ـ أحاديث نبوية تنافي استفادة الخيرية للقرون الثلاثة
٥٧
ـ الكلام في دلالة آية
(
وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ
)
٦٠
ـ الكلام في دلالة آية الرضوان
٦١
ـ بيان طرق حديث العشرة المبشرة والاستدلال علىٰ بطلانه
٦٦
ـ واقع الصحابة كما بيّنة القرآن الكريم
٧٠
ـ التقسيم الإلهي للأصحاب
٧١
ـ لفت الانتباه إلىٰ معنىٰ قوله تعالىٰ :
(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...
)
٧٢
ـ نقد الصحابة لا يلزم منه القول بتحريف القرآن أو الطعن علىٰ ...
٧٣
ـ واقع الصحابة كما ترويه السُنّة الشريفة
٧٥
ـ عليّ
عليهالسلام
هو الأُذن الواعية الوارد ذكرها في القرآن
٧٩
ـ أبو بكر وعمر يمنعان رواية السُنّة النبوية ويقومان بحرقها ومحوها
٨٠
ـ نقد الأصحاب لا يلزم منه التفريق بين المسلمين
٨٢
ـ وحدة المسلمين إنّما هي وحدة الحقّ لا وحدة البدع والأهواء
٨٣
الفصل الثالث : موقف الإمام
عليهالسلام
من الصحابة
٨٥
ـ بيان واقع أصحاب أمير المؤمنين
عليهالسلام
٨٨
ـ قول للإمام
عليهالسلام
يقال انّه أراد به مدح عمر بن الخطّاب
٩٠
ـ اختلاف أقوال الشراح في القول السابق
٩١
ـ الإشكالات الواردة علىٰ تفسير من قال بأنّه
عليهالسلام
أراد به مدح عمر
٩٢
ـ رفض الإمام
عليهالسلام
العمل بسيرة عمر
٩٤
ـ نبذة من مخالفات عم للسنّة وإنصاته لاجتهاد نفسه
٩٤
ـ حديث الكاتب حول استشارة عم للإمام
عليهالسلام
١٠٠
ـ كلمات مدح وثناء قالها عمر بن الخطّاب بحقّ أمير المؤمنين
عليهالسلام
١٠١
ـ استدلال الكاتب حول شدة المحبة بين عليّ
عليهالسلام
وعمر
١٠٤
ـ بيان معنىٰ الحب في الإسلام
١٠٥
ـ تزويج أُم كلثوم من عمر بن الخطّاب خبر لم يتسنَ للمؤرخين قبوله
١٠٧
ـ تسمية أبنائه
عليهالسلام
بأسماء عمر وعثمان لا يعدّ دليلاً علىٰ شدّة المحبّة
١١٣
الفصل الرابع : موقف الإمام
عليهالسلام
من الشورىٰ والنص
١١٥
ـ دعوىٰ الكاتب بأنّ الإمام
عليهالسلام
يرىٰ الخلافة شورىٰ
١١٧
ـ سبعة نصوص تبين حقّ الإمام
عليهالسلام
بالخلافة وتظلّمه من اغتصابها
١٢٢
ـ نص صريح لابن قتيبة في اغتصاب الخلافة من عليّ
عليهالسلام
١٢٤
ـ مصادر أُخرىٰ لقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( إنّ هذا أخي ووصيي وخليفتي فيكم )
١٢٩
ـ قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعليّ
عليهالسلام
: ( أنت معي مني بمنزلة هارون من موسى ... )
١٣٠
ـ قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( من كنت مولاه فهذا عليّ مولاه )
١٣١
ـ ثلاثة شواهد تؤكّد أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أراد بالولاية : ولاية الأمر
١٣١
ـ قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( عليّ مني وأنا منه ، وهو ولي كلّ مؤمن بعدي )
١٣٣
ـ مصادر قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وهو وليكم بعدي )
١٣٤
محاولة ابن تيمية في دفع هذه الأحاديث :
١٣٦
ـ نقض كلام الكاتب بأنّ الإمام يرىٰ الخلافة شورىٰ
١٤١
ـ الجواب علىٰ سؤال الكاتب حول الخلافة هل تثبت بالشورىٰ أو ...
١٤٣
ـ شرح قول الإمام
عليهالسلام
: ( أحقّ الناس علىٰ هذا الأمر أقواهم عليه .. )
١٤٩
ـ أوّل المتصدّين لهذا الأمر يطلب الهداية والتسديد من المسلمين
١٥١
ـ اعتراف أبي بكر بأنّ بيعته كانت فلتة
١٥١
ـ خلفاء المسلمين يجهلون الأحكام الشرعية المهمة
١٥٢
ـ نبذة من موارد جهل الخلفاء الثلاثة بالأحكام الشرعية
١٥٢
ـ تعليقة من أحد العلماء عن خطبة وردت عن الخليفة عمر
١٥٥
ـ مصادر حديث : ( عليّ مع الحقّ ، والحقّ مع عليّ )
١٥٨
مصادر قول الإمام
عليهالسلام
: ( علّمني رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
ألف باب ... )
١٥٩
ـ الإمام
عليهالسلام
يطلب أن يُسأل عن كتاب الله وسُنّة رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
١٥٩
ـ ابن المسيّب يقول : لم يكن أحد من الصحابة يقول سلوني إلاّ عليّ
١٦٠
ـ المراد من قول الإمام
عليهالسلام
: ( فنظرت في أمري فإذا طاعتي ... )
١٦١
ـ شرح ابن أبي الحديد للجملة السابقة الواردة عن الإمام
عليهالسلام
١٦١
ـ بيان بطلان مذهب المعتزلة بجواز تقديم المفضول علىٰ الفاضل
١٦٢
ـ آيات وأحاديث تبين أفضلية وأحقية أهل البيت
عليهالسلام
بالخلافة
١٦٤
ـ مصادر حديث : ( أهل بيتي أمان لاُمتي )
١٦٦
ـ مصادر حديث : علي سيّد المسلمين
١٦٦
ـ مصادر حديث : عليّ الصدّيق الأكبر
١٦٧
ـ الأحاديث الواردة بالخصوص في وجوب موالاة عليّ
عليهالسلام
١٧١
ـ ابن أبي الحديد يتوقّف عند قول الإمام
عليهالسلام
: الأئمّة ...
١٧٥
ـ المراد من قول الإمام
عليهالسلام
: ( لا تصلح ) ...
١٧٥
ـ شرح الشيخ محمّد عبده لقوله
عليهالسلام
: ( نظرات فإذا طاعتي ... )
١٧٧
ـ إخباره
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعليّ
عليهالسلام
بأنّ الأُمة ستغدر به من بعده
١٧٨
ـ أمر النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعليّ
عليهالسلام
بالصبر من بعده
١٧٩
ـ بيان سبب رد الإمام
عليهالسلام
الناس عن مبايعته بعد مقتل عثمان
١٨٢
الفصل الخامس : موقف الإمام
عليهالسلام
من أهل الجَمل
١٨٩
ـ بيان معنىٰ الفتنة الوارد ذكرها بحقّ المسلمين
١٩١
ـ عقيدة أهل السُنّة في مقاتلي عليّ
عليهالسلام
١٩٢
ـ عقيدة الإمامية في مقاتلي أمير المؤمنين
عليهالسلام
١٩٤
ـ ماذا قال الإمام
عليهالسلام
بحقّ طلحة والزبير والسيّدة عائشة ؟!
١٩٥
الفصل السادس : موقف الإمام
عليهالسلام
من معاوية وحزبه
١٩٩
ـ أقواله
عليهالسلام
الواردة في النهج بحقّ معاوية وفتنة بني أُمية
٢٠٢
ـ ماهي حقيقة النزاع الّذي كان بين عليّ
عليهالسلام
ومعاوية ؟!
٢٠٨
ـ مصادر أحاديث رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنّ حرب عليّ حربه
٢١٠
ـ معاوية يضع الأحاديث المكذوبة في فضائل الصحابة كيداً لأهل البيت
عليهمالسلام
٢١٥
ـ أراد معاوية من فعله السابق أن يخلق بين المسلمين خطاً معارضاً لأهل البيت
عليهمالسلام
٢١٦
ـ حديث أصحابي كالنجوم حديث موضوع
٢١٦
ـ كلام الحسن البصري في معاوية
٢١٩
ـ جانب من رذائل يزيد بن معاوية
٢١٩
ـ بيان أنّ السياسة جزء لا يتجزأ من الدين
٢٢١
ـ مغالطة للكاتب في قوله : علينا أن نرجع الى الدين الواحد الذي كان عليه عليّ ومعاوية
٢٢٣
ـ لماذا نهىٰ الإمام
عليهالسلام
عن سبّ أهل الشام ؟!
٢٢٤
ـ خلق الإمام
عليهالسلام
هو من خلق رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وخلق القرآن
٢٢٦
ـ قول النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( عليّ مني وأنا من عليّ )
٢٢٦
ـ قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ )
٢٢٧
ـ ماذا كان من خلق معاوية مقابل خلق عليّ
عليهالسلام
؟!
٢٢٧
ـ المصادر التي ذكرت قيام معاوية علىٰ المنبر بلعن عليّ
عليهالسلام
٢٢٨
ـ معاوية يأمر رعيته بسبّ الإمام
عليهالسلام
٢٢٨
ـ سبّ عليّ
عليهالسلام
صيّره معاوية سنّة ينشأ عليها الصغير ويهرم عليها الكبير
٢٢٨
ـ قول رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (سباب المسلم فسوق وقتاله كفر)
٢٣٠
ـ مصادر قول النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( من سبّ علياً فقد سبّني )
٢٣٠
ـ التسمي بأهل السُنّة والجماعة من آثار الأمويين ومخلفاتهم
٢٣١
ـ ماذا تعني الصلابة في السُنّة عند القوم ؟!
٢٣١
ـ التناقض الحاصل في التوثيق عند أهل السُنّة
٢٣٣
ـ لماذا فرّق الإمام
عليهالسلام
في حربه بين متابعة المدبر وتركه ؟!
٢٣٥
ـ صلح الإمام الحسن
عليهالسلام
مع معاوية كان من أجل إخماد الفتنة التي أشعلها معاوية
٢٣٩
ـ اعتراف معاوية بأنه قاتل من أجل المُلك والإمارة
٢٤٠
ـ معاوية ينقض عهوده مع الإمام الحسن
عليهالسلام
٢٤١
ـ تطاول معاوية علىٰ مقام النبوة
٢٤٢
ـ موارد لعن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
لمعاوية وأبيه
٢٤٤
ـ الشجرة الملعونة هم بنو أُمية
٢٤٦
الفصل السابع : العلوم التي رزقها الإمام
عليهالسلام
وأهل بيته عن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٤٩
ـ عليّ
عليهالسلام
هو وارث علم النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٥٣
ـ مصادر حديث : ( أنا مدينة العلم وعليّ بابها )
٢٥٤
ـ مصادر حديث : ( أهل بيتي رزقوا فهمي وعلمي )
٢٥٤
ـ نصوص تبيّن علم الإمام
عليهالسلام
بما هو كائن إلىٰ يوم القيامة
٢٥٥
ـ مناقشة مع الكاتب حول حديث أورده عن الإمام الصادق
عليهالسلام
، وبيان جهل الكاتب بعلم البلاغة
٢٥٨
ـ بيان موجز حول منزلة كتاب « الكافي » عند الشيعة
٢٦١
الفصل الثامن : الفرق بين الوحي والإلهام
٢٦٥
ـ اتفاق الإمامية علىٰ منع نزول الوحي بعد النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٦٧
ـ روايات أهل السُنّة بأنّ عمر كان محدَّثاً وملهماً
٢٦٨
ـ أئمّة أهل البيت علماء صادقون مفهمون محدَّثون
٢٦٩
ـ نفي القول بتحريف القرآن عند الإمامية
٢٧٥
ـ المراد بمصحف فاطمة الزهراء
عليهاالسلام
٢٧٧
ـ الروايات الواردة في منزلة الصديقة فاطمة الزهراء
عليهاالسلام
٢٨١
الفصل التاسع : علّة وجود الحجج بعد النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٢٨٣
ـ بيان المراد بالحجّة
٢٨٦
ـ حجج الله الدالة علىٰ وجوده آثاره من مخلوقاته
٢٨٧
ـ كيف صار أهل البيت
عليهمالسلام
حجج الله علىٰ خلقه ؟
٢٨٧
الأحاديث الواردة عن النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأسماء الحجج من بعده
٢٩١
ـ نصوص من « نهج البلاغة » تؤكد وجود الحجج بعد الأنبياء
عليهمالسلام
٢٩٣
الفصل العاشر : الاستدلال علىٰ عصمة الإمام
عليهالسلام
٢٩٧
قياس منطقي لآيات القرآن الكريم ينتج عصمة أهل البيت
عليهمالسلام
:
٣٠٢
ـ أدلة السُنّة الشريفة
٣٠٤
ـ الأحاديث الدالة علىٰ عصمة عليّ
عليهالسلام
خاصّة
٣٠٩
ـ الديلمي يحذف الاستثناء الدال علىٰ العصمة من كلام الإمام
عليهالسلام
٣١٠
ـ نصوص من « نهج البلاغة » ترشد علىٰ عصمة الإمام
عليهالسلام
٣١١
ـ معنىٰ قول الإمام
عليهالسلام
: ( وما أهمّني ذنب أمهلت بعده .. )
٣١٤
ـ قوله
عليهالسلام
: ( اسألوني قبل أن تفقدوني ) لا ينافي وجود المعصوم بعده
٣١٦
ـ توجيه الألفاظ الواردة في وصية الإمام
عليهالسلام
لابنه الحسن
عليهالسلام
٣١٩
ـ النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
عهد إلىٰ عليّ
عليهالسلام
سبعين عهداً لم يعهدها الىٰ غيره
٣٢٠
ـ ماذا أراد الإمام
عليهالسلام
بكتابه إلىٰ أهل الكوفة الذي جاء فيه : إن كنت ظالماً أو مظلوماً ؟
٣٢٢
ـ سيرة الإمام
عليهالسلام
بين المسلمين دالة علىٰ عصمته
٣٢٥
الفصل الحادي عشر : الوسائط المشروعة بين الخالق والمخلوق
٣٢٧
ـ التفريق بين الشفاعة الباطلة والشفاعة الصحيحة
٣٣٠
ـ بيان معنىٰ الواسطة التي يجوز التوسل بها إلىٰ الله تعالى
٣٣٢
ـ حديث الأعمى أوضح دليل علىٰ جواز التوسل بالصالحين من عباده
٣٣٠
الفصل الثاني عشر : مهمّة ولاة الأمر في الإسلام
٣٣٧
ـ اشتباه الكاتب في معرفة مهمة ولاة الأمر في الإسلام
٣٤٠
ـ بيان حالة الاتحاد والمجانسة بين النبيّ وأُولي الأمر من أهل بيته
عليهمالسلام
٣٤٢
معرفة ولاة الأمر له ودخل في حسن عاقبة المرء
٣٤٤
ـ من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية
٣٤٤
ـ الأئمّة الواجب معرفتهم علىٰ كلّ مسلم
٣٤٥
ـ مصادر قول النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( معرفة آل محمّد براءة من النار )
٣٤٥
ـ حديث الفرقة الناجية الذي رواه الحافظ الشيرازي في تفسيره المأخوذ من إثني عشر تفسيراً من تفاسير أهل السُنّة
٣٤٦
ـ قبول الإمام
عليهالسلام
التحكيم في واقعة صفّين لا مدخلية له بالعصمة
٣٤٩
ـ هل غابت العصمة عن النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
حين قبل بصلح الحديبية مع المشركين !
٣٤٩
ـ عمر هو الوحيد الذي شك بنبوة النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
إثر صلح الحديبية
٣٥٠
ـ الذي أصاب الدليمي من الإمام
عليهالسلام
من سنخ ما أصاب الخليفة من النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٣٥١
ـ كلام الإمام عن الخوارج يدلنا علىٰ عصمته
عليهالسلام
٣٥١
ـ فهرس المصادر
٣٥٢
ـ فهرس المصادر
٣٥٧
فهرس المواضيع
٣٦٧
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تصحيح القراءة في نهج البلاغة
تصحيح القراءة في نهج البلاغة
المؤلف :
الشيخ خالد البغدادي
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
مركز الأبحاث العقائدية
الصفحات :
382
تحمیل
تنزیل الملف Word
تنزیل الملف PDF
تصحيح القراءة في نهج البلاغة
190/382
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
١٩٠
البحث في تصحيح القراءة في نهج البلاغة