مؤلَّفة قبل سنة ٤٠٠ هـ ـ وهي سنة جمع الشريف للـ « نهج » ـ قد استشهدت بكلام الإمام وخطبه ورسائله (١) ، وحملت هذه المصادر إلىٰ الأجيال التالية تلك النصوص العلوية دون أن تبدي أي شكّ في ذلك أو ريب أو توقّف.
ويكفينا أن نعلم أنّ من جملة أُولئك الرواة القدماء :
المفضل الضبي ، المتوفّىٰ سنة ١٦٨ هـ.
نصر بن مزاحم ، المتوفّىٰ سنة ٢٠٢ هـ.
القاسم بن سلام ، المتوفّىٰ سنة ٢٢٣ هـ.
ابن سعد ، المتوفّىٰ سنة ٢٣٠ هـ.
محمّد بن حبيب ، المتوفّىٰ سنة ٢٤٥ هـ.
الجاحظ ، المتوفّىٰ سنة ٢٥٥ هـ.
السجستاني ، المتوفّىٰ سنة ٢٥٥ هـ.
المبّرد ، المتوفّىٰ سنة ٢٥٨ هـ.
ابن قتيبة ، المتوفّىٰ سنة ٢٧٦ هـ.
البلاذري ، المتوفّىٰ سنة ٢٧٩ هـ.
البرقي ، المتوفّىٰ سنة ٢٧٤ أو ٢٨٠ هـ.
اليعقوبي ، المتوفّىٰ سنة ٢٨٤ هـ.
أبا حنيفة الدينوري ، المتوفّىٰ نحو سنة ٢٩٠ هـ.
أبا جعفر الصفّار ، المتوفّىٰ سنة ٢٩٠ هـ.
أبا العبّاس ثعلب ، المتوفّىٰ سنة ٢٩١ هـ.
ابن المعتز ، المتوفّىٰ سنة ٢٩٦ هـ.
__________________
(١) مصادر « نهج البلاغة » وأسانيده ١ / ٢٧ ـ ٣٧.