وفي لفظ : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أُتي بلحم حمار وحش فردّه وقال : «إنّا حُرم لا نأكل الصيد».
راجع (١). صحيح مسلم (١ / ٤٤٩) ، مسند أحمد (٤ / ٣٧) ، سنن الدارمي (٢ / ٣٩) ، سنن ابن ماجة (٣ / ٢٦٢) ، سنن النسائي (٥ / ١٨٤) ، سنن البيهقي (٥ / ١٩٢) بعدّة طرق ، أحكام القرآن للجصّاص (٢ / ٥٨٦) ، تفسير الطبري (٧ / ٤٨) ، تيسير الوصول (١ / ٢٧٢).
٣ ـ عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : أُهدي للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم شقّ حمار وحش وهو محرم فردّه.
وفي لفظ أحمد : إنّ الصعب بن جثامة أهدى إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو محرم عجز حمار ، فردّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يقطر دماً.
وفى لفظ طاووس في حديثه : عضداً من لحم صيد.
وفي لفظ مقسم : لحم حمار وحش.
وفي لفظ عطاء في حديثه : أُهدي له صيد فلم يقبله وقال : «إنّا حُرم».
وفي لفظ النسائي : أهدى الصعب بن جثامة إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رجل حمار وحش تقطر دماً وهو محرم وهو بقديد فردّها عليه.
وفي لفظ ابن حزم : إنّه أهدى لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم رجل حمار وحش فردّه عليه وقال : «إنّا حُرم لا نأكل الصيد». وفي لفظ : «لو لا أنّا محرمون لقبلناه منك».
__________________
(١) صحيح مسلم : ٣ / ٢٢ ح ٥٠ ـ ٥١ كتاب الحج ، مسند أحمد : ٤ / ٦٢٤ ح ١٥٩٨٧ ، ١٥٩٨٨ ، سنن ابن ماجة : ٢ / ١٠٣٢ ح ٣٠٩٠ ، السنن الكبرى : ٢ / ٣٧٠ ح ٣٨٠١ ـ ٣٨٠٢ ، أحكام القرآن : ٢ / ٤٨١ ، جامع البيان : مج ٥ / ج ٧ / ٧٤ ، تيسير الوصول : ١ / ٣٢١ ح ٤٣.