المؤمن وغير ذلك من الاُصول ، لم (١).
ج (٢). ثمّ فيهم أيضاً : ابن حمّأد المروزي (٣).
ثمّ في ري : أحمد بن حمّاد المحمودي ، يكنّى أبا علي (٤).
وفي صه : ابن حمّاد المروزي ، روى الكشّي أنّ الماضي عليهالسلام (٥) كتب إليه (٦) يقول له : « قد مضى أبوك رضي الله عنه وعنك ، وهو عندنا على حال محمودة ، ولن تبعد من تلك الحال » ، وروى عنه أشياء رديّة تدل على ترك العمل بروايته ، وقد ذكرته في الكتاب الكبير. والأولى عندي التوقّف عمّا يرويه (٧).
وفي كش : في أحمد بن حمّاد المروزي : محمّد بن مسعود قال : حدّثني أبو علي المحمودي محمّد بن أحمد بن حمّاد المروزي ، قال : كتب أبو جعفر عليهالسلام إلى أبي في فصل من كتابه ، فكأنْ قد في يوم أو في غد (٨) : « ثم ( وُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وهُمْ
ــــــــــــــــــ
١ ـ رجال الشيخ : ٤٠٩ / ٢٦.
٢ ـ رجال الشيخ : ٣٧٣ / ٩.
٣ ـ رجال الشيخ : ٣٧٣ / ١٥.
٤ ـ رجال الشيخ : ٣٩٧ / ٨.
٥ ـ أراد بالماضي أبا جعفر عليهالسلام كما صرّح به في ترجمة محمّد بن أحمد. منه قدسسره
انظر رجال الكشّي : ٥١١ / ٩٨٦ والخلاصة : ٢٥٥ / ٧٢.
٦ ـ بل إلى ابنه. منه قدسسره
انظر رجال الكشّي : ٥١١ / ٩٨٦ والخلاصة : ٢٥٥ / ٧٢.
٧ ـ الخلاصة : ٣٢٣ / ١٧ ، وفيها بدل الماضي عليهالسلام : الباقر عليهالسلام. وفي نسختين خطّيتين لدينا من الخلاصة : الماضي عليهالسلام.
٨ ـ قال صاحب الأعيان : أي كأنْ قد جاء الموت في اليوم الّذي نحن فيه أو غده ،