وفي د : وكانت عوراء ، وبعض المصنّفين التبس عليه فكتب عذراء ، وهو وهم (١).
وفي كش : الأشاعثة (٢) : محمّد بن الحسن بن عثمان بن حمّاد قال : حدّثنا محمّد بن داود (٣) ، عن الحسن بن موسى الخشّاب ، عن بعض أصحابنا : إنّ رجلين من ولد الأشعث استأذنا على أبي عبدالله عليهالسلام فلم يأذن لهما ، فقلت : [ إنّ ] (٤) لهما ميلاً ومودّة لكم ، فقال : « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لعن أقواماً فجرى اللعن فيهم وفي أعقابهم » (٥).
الكوفي ، ق (٦).
أبو صالح الخراساني ، ق(٧).
الحنظلي ، ي(٩). ثمّ في ن : أصبغ بن نُباتة (١٠).
ــــــــــــــــــ
١ ـ رجال ابن داود : ٢٣٢ / ٦٥.
٢ ـ في « ت » و « ر » و « ع » زيادة : قال حدّثنا.
٣ ـ في المصدر : محمّد بن يزداد.
٤ ـ ما بين المعقوفتين أثبتناه من المصدر.
٥ ـ رجال الكشّي : ٤١٢ / ٧٧٧.
٦ ـ رجال الشيخ : ١٦٦ / ٢٢٦ ، وفيه : أشعر بن الحسين ( الحسن خ ل ) ، وفي مجمع الرجال ١ : ٢٣١ نقلاً عنه كما في المتن.
٧ ـ رجال الشيخ : ١٦٦ / ٢٢٢.
٨ ـ في الإيضاح : [ ٨٠ / ٢ ] : نُباتة : بضمّ النون. المُجاشعي الآتي عن جش : بضمّ الميم. الشيخ محمّد السبط.
٩ ـ رجال الشيخ : ٥٧ / ٢.
١٠ ـ رجال الشيخ : ٩٣ / ٢.