وروبما يحتمل أنْ يكون هو الأنماطي المتقدّم ، فتأمّل *.
ضا جخ ، عامّي ، د(١). لا غير (٢).
روى عنه ابن نوح ، لم (٣).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قوله * في أحمد بن الحارث : فتأمّل.
وجهه أنّ ظاهر جش عدم رواية الأنماطي عن الصادق عليهالسلام ، وأنّ ظاهر جخ ربما يكون في التعدّد ، والأمر في الكلّ سهل سيّما في الأخير كما لا يخفى على المتتبّع ، وأشرنا غير مرّة.
في طريق الصدوق رحمهالله إلى عبدالحميد الأزدي (٤).
أبو ذر ، له كتاب الصلاة ، ب (٥) ، مصط (٦).
ــــــــــــــــــ
١ ـ رجال ابن داود : ٢٢٧ / ١٩.
٢ ـ لم يذكر أحمد بن حبيب مع وجوده في بعض الأسانيد ـ روى عنه إسماعيل بن يسار وهو روى عن الحكم بن حنّاط ـ لأنّه غير مذكور في الرجال. محمد أمين الكاظمي
انظر مشيخة الفقيه ٤ : ١١٥ الطريق إلى عبدالحميد الأزدي ، وفيها بدل يسار : بشّار ، وبدل حنّاط : الخيّاط.
٣ ـ رجال الشيخ : ٤١٣ / ٦٦.
٤ ـ مشيخة الفقيه ٤ : ١١٥. وهذه الترجمة أثبتناها من « ب ».
٥ ـ معالم العلماء : ٢٥ / ١٢٠ ، وفيه : ابن الحسين ( الحسن خ ل ) ، ولم ترد فيه الكنية.
٦ ـ نقد الرجال ١ : ١١١ / ٢٩.