ونسبوا إلى نبي الإسلام كل عجيبة ، بعد أن نجحوا في إبعاد أهل البيت «عليهم السلام» عن موقعهم الذي جعله الله سبحانه لهم ، ليحتل القصاصون وأذناب الحكام محلهم.
وكانت هذه الجريمة النكراء حينما التقت المصالح والأهواء ، واجتمعت على هذا الأمر ، فلماذا لا يدلي كل بدلوه؟ أو كيف لا تشجع أمثال هذه الترهات والأباطيل؟!.
عصمنا الله من الزلل ، في القول والعمل.