مع المسلمين ، ويثير إعجابهم بصورة كبيرة.
وأخيرا ، فلسوف نرى : أن ثمة محاولات لنسبة موقف أبي ذر الشجاع والجريء والفذ هذا تجاه قريش إلى غيره من الصحابة ، كأبي بكر تارة ، وعمر أخرى.
ولكن كل ذلك لا يمكن أن يصح ، كما سنذكره حين الحديث عن إسلام عمر ، وهجرة أبي بكر.