أقول : يأتي ذكر العلياويّة إن شاء الله في الألقاب (١).
قريب الأمر ، ذكر ذلك أبو العبّاس ، صه (٢).
وزاد جش : له نوادر ، عنه البرقي (٣).
وفي ست : له كتاب ، أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن ابن بطّة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عنه (٤).
أقول : في مشكا : ابن طلحة ، أحمد بن أبي عبد الله عنه (٥).
روى عنه الحميري ، لم (٦).
وفي ست : له كتاب الحجّ ، أخبرنا جماعة ، عن محمّد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن الحميري ، عنه (٧).
وفي تعق : الظاهر أنّه ابن الحسن بن عامر (٨).
__________________
(١) وفيه أنّ العلياويّة يقولون إنَّ عليّاً عليهالسلام رب ، وظهر بالعلويّة الهاشميّة ، وأظهر وليّه وعبده ورسوله بالمحمديّة ، فوافق أصحاب أبي الخطّاب في أربعة أشخاص علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام ، وأنّ معنى الأشخاص الثلاثة فاطمة والحسن والحسين تلبيس ، والحقيقة شخص علي ، لأنّه أوّل الأشخاص في الإمامة ، وأنكروا شخص محمّد (ص) ، وزعموا أنّ محمّداً عبد وعلي رب ، وأقاموا محمّداً مقام ما أقامت المخمّسة سلمان وجعلوه رسولاً لمحمّد صلوات الله عليه ، فوافقوهم في الإباحات والتعطيل والتناسخ. انظر : رجال الكشّي : ٣٩٩ / ٧٤٤.
(٢) الخلاصة : ١٦٦ / ٣.
(٣) رجال النجاشي : ٤٠٥ / ١٠٧٤.
(٤) الفهرست : ١٦٣ / ٧٢٤.
(٥) هداية المحدّثين : ١٥٣. وما ورد عن الهداية لم يرد في نسخة « ش ».
(٦) رجال الشيخ : ٥١٥ / ١٣٠.
(٧) الفهرست : ١٦٤ / ٧٢٦.
(٨) الّذي تقدّم عن رجال النجاشي : ٤٠٦ / ١٠٧٨ والخلاصة : ١٦٦ / ١٤٤.