أبي حنيفة ومسنده ، كتاب الولاية ومن روى غدير خمّ ، كتاب فضل الكوفة ، كتاب من روى عن علي عليهالسلام أنّه قسيم النار (١) ، كتاب الطائر مسند عبدالله بن بكير بن أعين حديث الراية ، كتاب الشورى ذكر النبي (٢) والصخرة والراهب وطرق ذلك ، كتاب الآداب وهو كتاب كبير يشتمل على كتب كثيرة مثل كتاب المحاسن ، كتاب طريق تفسير قول الله عزّ وجلّ : ( إنّما أنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) (٣) طرق (٤) حديث النبي صلىاللهعليهوآله « أنت مني بمنزلة هارون من موسى » ، كتاب تسمية من شهد مع أمير المؤمنين عليهالسلام حروبه من الصحابة والتابعين ، كتاب الشيعة من أصحاب الحديث ، وله كتاب من روى عن فاطمة عليهاالسلام من أولادها ، وله كتاب يحيى بن الحسين بن زيد وأخباره.
أخبرنا بجميع رواياته وكتبه : أبو الحسن أحمد بن محمّد بن موسى الأهوازي ـ وكان معه خطّ أبي العبّاس بإجازته وشرح رواياته وكتبه ـ عن أبي العبّاس أحمد بن محمّد بن سعيد.
ومات أبو العبّاس بالكوفة سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة (٥).
وفي جش : ... إلى أنْ قال : الهمداني ، هذا رجل جليل في
ــــــــــــــــــ
١ ـ في الحجريّة والمصدر : قسيم الجنّة والنار ، إلا أنّ في نسخة خطّية لدينا من الفهرست وأيضاً في مجمع الرجال ١ : ١٤٥ نقلاً عنه كما في المتن.
٢ ـ في المصدر : كتاب ذكر النبي ، وفي نسخة خطّية لدينا منه كما في المتن.
٣ ـ الرعد : ٧.
٤ ـ في « ت » و « ض » و « ع » والحجريّة : وطرق ، وفي المصدر : كتاب طرق ، وفي نسخة خطية لدينا منه منقولة عن خطّ ابن إدريس كما أثبتناه.
٥ ـ الفهرست : ٧٣ / ٢٤.