الفصول ؛ لأنّ الشخص الواحد في ابتداء تكوّنه يكون صبيا ، لكن لا تغاير حقيقته عند بقائه واستحكامه في الرجولية ، بل هو هو بالشخص ، فضلا عن الوحدة النوعية ، كذا الكيفية النفسانية في حالتي ابتداء تكوّنها وبقائها.
فكلّ ملكة كانت حالا ؛ لأنّها تكون حالا حال تكوّنها ، وهو سابق على بقائها الذي باعتباره صارت ملكة ، وليس كلّ حال يصير ملكة. فهنا أبواب :