الثالث عشر : بمعنى الألفة والموافقة بين أهل الإيمان : (وَجَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً)(١).
الرابع عشر : بمعنى الكتاب المنزل على موسى بن عمران : (وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً)(٢).
الخامس عشر : بمعنى الثناء على إبراهيم والولدان : (رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ)(٣).
السّادس عشر : بمعنى إجابة دعوة زكريا مبتهلا إلى الله المنّان : (ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا)(٤).
السّابع عشر : بمعنى العفو عن ذوى العصيان : (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ)(٥)
الثامن عشر : بمعنى فتح أبواب الرّوح والرّيحان : (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَها)(٦).
التاسع عشر : بمعنى الجنّة دار السّلام والأمان : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ)(٧).
__________________
(١) الآية ٢٧ سورة الحديد.
(٢) الآية ١٧ سورة هود.
(٣) الآية ٧٣ سورة هود.
(٤) الآية ٢ سورة مريم.
(٥) الآية ٥٣ سورة الزمر.
(٦) الآية ٢ سورة فاطر.
(٧) الآية ٥٦ سورة الأعراف.