Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
تقديم
٥
سورة
(
هَلْ أَتى
)
المباركة
٧
تمهيد
٩
تسمية هذه السورة
٩
ثواب وآثار قراءة سورة «هل أتى»
١١
سبب نزول هذه السورة
١٢
لماذا أعطوا جميع الطعام
١٤
السورة مدنية
١٤
مستند أهل الزيغ
١٥
الفصل الأول : الخلق .. والهداية
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(
هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً
)
«بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ»
٢٣
«هل» للإنكار أو التقرير
٢٣
هل البسيطة وهل المركبة
٢٦
لما ذا اختار كلمة : «أتى»
٢٧
«عَلَى الْإِنْسانِ»
٢٩
«الإنسان»
٣٠
سؤال .. وجوابه
٣١
عودة إلى كلمة «الإنسان»
٣٣
الإنسان في أحسن تقويم
٣٤
«حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ»
٣٦
«شيئا»
٣٨
«مذكورا»
٣٨
الامتنان الإلهي .. هداية ، ورعاية
٤٠
الفصل الثاني
(
إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً
)
«إِنَّا خَلَقْنَا»
٤٥
«خلقنا»
٥٢
«الإنسان»
٥٦
دور الإنسان في صنع خصائصه
٥٧
الفطرة .. والإنسان
٥٩
«مِنْ نُطْفَةٍ»
٦١
«نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ»
٦١
إعراب كلمة «أمشاج»
٦١
«أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ»
٦٢
لا بد من إجابة
٦٣
الأمشاجية للمزايا الإنسانية ، لا المادية
٦٤
آدم أبو البشر
٦٦
«الابتلاء»
٦٦
نبتليه!! بما ذا؟!
٦٩
النظرة الأولى
٦٩
النظرة الثانية
٧٠
الاختبار والاختيار
٧١
«فجعلناه»
٧٤
تقديم كلمة سميع على بصير
٧٧
«سَمِيعاً بَصِيراً» ، بصيغة المبالغة
٨١
حاسة السمع هي الأسبق
٨٥
سامع أم سميع؟
٨٦
نظرة إجمالية لمسار الخطاب في الآيات
٨٧
الفصل الثالث
(
إِنَّا هَدَيْناهُ السَّبِيلَ إِمَّا شاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً
)
«إنّا»
٩٥
«هديناه»
٩٦
ظاهرة الجحود والإيمان
١٠٠
«السّبيل» .. وليس الطريق!
١٠١
هديناه السبيل .. أو إلى السبيل؟
١٠٢
(أل) عهدية أم جنسية؟
١٠٢
لما ذا بدون فاء التفريع؟
١٠٤
السميعية والبصيرية لا تغني عن الهداية
١٠٤
وإمّا كفورا
١٠٦
قوة الوضوح في البيان القرآني
١٠٦
لما ذا قال : شاكرا؟!
١٠٨
لما ذا : «وإمّا كفورا»؟!
١١٠
الأخلاق أساس الدين
١١٢
فرق آخر بين الكفر والشكر
١١٢
المجبرة ، وآية الهداية
١١٣
الفصل الرابع
(
إِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَأَغْلالاً وَسَعِيراً
)
«إنّا»
١١٧
«أعتدنا»
١١٧
الإعداد لا ينافي القدرة
١١٨
الوعيد بغير المحسوس ، يلغي الفرق
١١٨
الإعداد والعفو
١١٩
«أعتدنا» صيغة الماضي!
١١٩
«للكافرين»
١٢٠
الترتيب والاختيار
١٢١
سبب اختيار أنواع العذاب
١٢٢
الفرق بين السلاسل والأغلال
١٢٣
سبب تقديم السلاسل على الأغلال
١٢٣
«وَسَعِيراً»
١٢٤
الأبرار والفجار .. إطناب واقتضاب
١٢٤
لما ذا تحدث عن العقوبة أولا
١٢٦
الفصل الخامس
(
إِنَّ الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً
)
«إِنَّ الْأَبْرارَ»
١٣١
انسجام المعاني .. مع الآيات
١٣٢
استعمال المشترك في أكثر من معنى
١٣٥
«يشربون»
١٣٧
«مِنْ كَأْسٍ»
١٣٨
«كانَ مِزاجُها»
١٣٩
«مِزاجُها كافُوراً»
١٤٠
«كافُوراً»
١٤١
حذف متعلق الشرب
١٤٢
المزاج متأصل في عمق الذات
١٤٣
الأبرار .. وعباد الله
١٤٤
اختلاف سياق الآيات
١٤٥
للتوضيح والبيان
١٤٥
كل ما في القرآن مهم لنا
١٤٧
كيف يتحدث القرآن عن الغيب؟
١٥٣
الفصل السادس
(
عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيراً
)
«عينا»
١٥٧
«يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللهِ»
١٥٨
العبادية .. والشرب من العين
١٥٨
«بها»
١٥٨
عباد الله ، أم عبيد الله
١٦٠
الأبرار .. وعباد الله
١٦٢
«الله»
١٦٢
الجهة الأولى
١٦٢
الجهة الثانية
١٦٤
«يفجّرونها»
١٦٥
الفصل السابع
(
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً
)
«يُوفُونَ بِالنَّذْرِ»
١٧١
قيمة الوفاء بالنذر
١٧٥
لا يوجد عاطف
١٧٧
«يوفون»
١٧٧
النذر أيضا سنة إلهية
١٨٠
الوفاء بالنذر .. والوفاء بالوعد
١٨١
لما ذا جاء بالباء «بالنذر»؟!
١٨١
«يوفون» بصيغة المضارع
١٨٢
الوفاء بالنذر صفة أخلاقية
١٨٣
«يخافون»
١٨٤
إيمان أم خوف؟!
١٨٥
«يَخافُونَ يَوْماً»
١٨٩
الخوف من الله! أم من اليوم؟!
١٩٠
لما ذا «يوما» .. بتنوين التنكير؟!
١٩١
مناشىء الخوف
١٩١
الذين عبدوا الله خوفا
١٩٢
«كان» لما ذا؟!
١٩٣
«شرّه»
١٩٤
«وَيَخافُونَ يَوْماً .. فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ»
١٩٤
«مستطيرا»
١٩٥
الفصل الثامن
(
وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً
)
حادثة الإطعام
٢٠١
شرح مفردات الآية
٢٠٢
الإجمال ثم التفصيل
٢٠٢
«وَيُطْعِمُونَ»
٢٠٢
ألف : لم يقل : يعطون الطعام
٢٠٢
ب : الإطعام وقت الإفطار
٢٠٤
ج : «يطعمون» .. بصيغة المضارع
٢٠٥
لام العهد! أم لام الجنس؟
٢٠٦
ما المراد ب «الطّعام»
٢٠٦
«على»
٢٠٧
«عَلى حُبِّهِ» جملة اعتراضية
٢٠٧
حب الطعام المذموم
٢٠٧
الضمير في كلمة : «حبّه»
٢١٠
هل يحب أهل البيت
عليهمالسلام
الطعام؟!
٢١١
حبب إلي من دنياكم ثلاث
٢١٢
«مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً»
٢١٤
1 ـ تنوين التنكير لما ذا؟!
٢١٤
2 ـ توافق الترتيب البياني مع الواقع الخارجي
٢١٥
3 ـ حالتان تصاعديتان تتعاكسان
٢١٥
4 ـ المسكين .. والباذلون في اليوم الأول
٢١٦
5 ـ اليتيم والباذلون في اليوم الثاني
٢١٨
6 ـ الأسير .. والباذلون : في اليوم الثالث
٢٢١
7 ـ السائلون .. هل هم مسلمون؟!
٢٢٤
8 ـ الترتيب هنا عكسه في آيات أخرى
٢٢٤
9 ـ الإكرام أم الإطعام؟
٢٢٥
10 ـ قصة الإطعام .. وهدف السورة
٢٢٦
تبدل السياق
٢٢٦
أسئلة تحتاج إلى جواب
٢٢٩
السؤال الأول
٢٢٩
السؤال الثاني
٢٣٠
السؤال الثالث
٢٣٠
السؤال الرابع
٢٣٠
السؤال الخامس
٢٣٠
جواب السؤال الأول
٢٣١
جواب السؤال الثاني
٢٣١
جواب السؤال الثالث
٢٣٢
جواب السؤال الرابع
٢٣٢
جواب السؤال الخامس
٢٣٤
الفصل التاسع
(
إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَلا شُكُوراً
)
«إنّما»
٢٣٧
«نطعمكم»
٢٣٧
«لِوَجْهِ اللهِ»
٢٣٧
لما ذا الحصر بـ «إنّما»؟!
٢٣٨
القيد التوضيحي
٢٣٩
لما ذا قال : «لا نُرِيدُ»؟
٢٤١
لا نُرِيدُ مرة أخرى
٢٤١
لا نُرِيدُ مرة ثالثة
٢٤٢
«إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ»
٢٤٣
لا رياء ولا سمعة
٢٤٤
«منكم»
٢٤٤
«جزاء» لما ذا؟!
٢٤٥
1 ـ تنوين التنكير
٢٤٥
2 ـ الجزاء هو مقتضى العدل والحق
٢٤٥
3 ـ تقديم الجزاء ، لما ذا؟!
٢٤٥
أيهما أصعب!!
٢٤٦
الجزاء مرتبط بالشكر وعكسه
٢٤٦
الشكور
٢٤٧
لما ذا «شكورا»؟!
٢٤٨
الفصل العاشر
(
إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً
)
«إِنَّا نَخافُ»
٢٥٥
«نخاف يوما .. نَخافُ مِنْ رَبِّنا»
٢٥٦
إِنَّا نَخافُ .. هل هي تعليل؟!
٢٥٨
«يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً»
٢٦١
«عبوسا»
٢٦١
«يَوْماً عَبُوساً»
٢٦٢
رؤية واضحة
٢٦٢
الحديث عن الشدائد لما ذا؟!
٢٦٣
«قمطريرا»
٢٦٤
الإيمان بالغيب
٢٦٤
الفصل الحادي عشر
(
فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُوراً
)
«فَوَقاهُمُ اللهُ»
٢٧١
الوقاية والتفضل
٢٧٣
التقوى .. حذر واستعداد
٢٧٤
بين صيغتين
٢٧٤
«فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ»
٢٧٤
«وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً»
٢٧٦
«نضرة»
٢٧٧
لما ذا بدأ بالنضرة؟
٢٧٨
ما خافوا منه .. وما لقّاهم إياه
٢٧٩
«وَسُرُوراً»
٢٧٩
المحتويات
٢٨٣
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير سورة هل أتى
[ ج ١ ]
تفسير سورة هل أتى
[ ج ١ ]
المؤلف :
السيد جعفر مرتضى العاملي
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
المركز الإسلامي للدّراسات
الصفحات :
294
الاجزاء
الجزء ١
الجزء ٢
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير سورة هل أتى [ ج ١ ]
254/294
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢٥٤
البحث في تفسير سورة هل أتى