يبق أحد في المدينة إلَّا استقبله.
وولده الشيخ مرتضى اليوم من أجلّاء العلماء ورؤسائهم في المشهد المقدس الرضوي رأيناه أيّام تشرفنا بزيارة ذلك المشهد المقدس سنة ١٣٥٣.
مؤلفاته
١. حاشية الرسائل وتسمى بحر الفوائد في شرح الفرائد ألّفها في النجف وهذّبها في طهران في مجلد ضخم مطبوعة. وله رسائل في مسائل شتّى كلّها مطبوعة سوى رسالة قضاء الأعلم فإنّها لم تطبع وهي : ٢. إزاحة الشكوك في اللباس المشكوك ٣. في قاعدة الحرج ٤. في الإجزاء ٥. في نكاح المريض ٦. في الجمع بين الإنشاء والقراءة في الصلاة ٧. فيما إذا سلم جماعة على شخص واحد فهل يكتفي بجواب واحد ٨. في أواني الذهب والفضة ٩. في قضاء الأعلم ١٠. في الصحيح والأعم ١١. في المشتق ١٢. في مقدمة الواجب ١٣. في اقتضاء الأمر النهي عن الضد ١٤. في اجتماع الأمر والنهي ١٥. مبحث الخلل من الصلاة ، كبير جداً ١٦. القضاء والشهادات ، كبير أيضاً جداً ١٧. الرهن ١٨. الخمس ١٩. الزكاة ٢٠. الوقف ٢١. الإجارة ٢٢. إحياء الموات ؛ وهي من مبحث الخلل إلى هنا تقرير بحث استاذه الشيخ مرتضى في ثلاثة مجلدات ٢٣. الغصب ٢٤. رسالة تقليدية».
وفي كتاب الفوائد الرضويه ، ص ٤٥١ فيقول عنه الحاج الشيخ عباس القمي : «محمد حسن الآشتياني الرازي ، عالم فاضل محقّق مدقّق في الفقه والاصول استاذ عصره في الطهران لكلّ طلبة العلم بها إليه الرحلة في إيران ، وهو اوّل من نشر علوم استاذه استاذ الكلّ شيخنا العلّامة الأنصاري ،