كتاب بحر الفوائد للآشتياني ، أنّه طبع ٤ مرات «في طهران ١٢٩٥ ق طبعة حجرية رحلية ؛ طهران سنة ١٣٠٠ ق حجريّة رحلية ؛ طهران سنة ١٣١٥ ق حجرية رحلية ؛ طهران سنة ١٣١٤ ق حجريّة رحليّة ، كتبه احمد تفرشي». غير أنّه من المؤكّد أنّ بحر الفوائد لم يطبع مستقلّاً إلّا مرّةً واحدة ، وما ذكر غير صحيح.
٦. نقلاً واعتماداً على ما ذكره الشيخ آغا بزرگ الطهراني في كتاب نقباء البشر ، ج ١ ، ص ٣٩٠ حيث قال «وقد الّف على الرسائل قرب أربعين حاشية اغزرها ...» فقد ذكر اكثر من ترجم للمرحوم الميرزا حسن الآشتياني أنّ حاشيته على الرسائل تعتبر أكثر فائدةً واغزر من أربعين حاشية التي كتبت على الرسائل. غير أنّ الشيخ آغا بزرگ الطهراني نفسه وفي كتاب الذريعة ، ج ٦ ، من الصفحة ١٥٢ إلى الصفحة ١٦٢ ، يذكر ثمانين حاشيةً على الرسائل.
٧. وفي كتابه بحر الفوائد ، ص ٢٠٨ (الاستصحاب) يذكر الميرزا الآشتياني كتاباً له باسمه الوقف : «وقد ذكرنا ما هو الحق عندنا وفصّلنا القول فيه ، فيما كتبناه في كتاب الوقف من أراد الوقوف عليه فعليه المراجعة إليه».
٨. وكان الميرزا الآشتياني بصدد تأليف رسالة في علم الرسول صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام ولكن لم يعرف هل أنّه كتبها أم لا؟ راجع : بحر الفوائد ، ص ٦٠ (أصل البراءة) : «...
وفاقاً لمن له إحاطة بالأخبار الواردة في باب كيفيّة علمهم صلوات الله عليهم أجمعين ... لفصلّنا لك القول في ذلك ، وأسئل الله تعالى التوفيق لوضع رسالة مفردة في هذا الباب».
٩. جاء في الفهرس الالفبائي للنسخ الخطي في مكتبة آية الله الگلپايگاني (ره) ، ص ٢٥٩ نسخة خطيّة تحت عنوان : «حاشية متفرقة على البراءة» للآشتياني ، وهي ليس إلّا نسخة خطية لقسمٍ من كتاب بحر الفوائد ، يعني حاشية على رسائل الشيخ الأنصاري (ره).