مع أنّ الرواية المذكورة رواها الصدوق أيضا في « أماليه » ، عن شيخه ابن الوليد ، عن الصفّار ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن محمّد بن إسماعيل ابن بزيع ، عن محمّد بن عذافر ، عن أبيه ، عن الباقر عليهالسلام (١).
ورواه في « العلل » عن أبيه عن سعد ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم ـ جميعا ـ عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن محمّد بن عذافر ، عن أبيه ، عن الباقر عليهالسلام (٢).
ورواها ـ أيضا ـ بطريق صحيح عن محمّد بن عذافر ، عن بعض رجاله (٣) ، عن الباقر عليهالسلام (٤).
ورواه في « العلل » لمحمّد بن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن جدّه (٥).
والشيخ بإسناده عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو بن عثمان ، مثله (٦).
ورواها العيّاشي في « تفسيره » ، عن محمّد بن عبد الله ، عن بعض أصحابه ، عن الصادق عليهالسلام (٧).
ورواها البرقي في « محاسنه » بالطريق الّذي رواها الكليني بغير إرسال (٨) ، مع أنّ الكليني والصدوق قالا في أوّل كتابيهما ما قالا.
__________________
(١) أمالي الصدوق : ٥٢٩.
(٢) علل الشرائع : ٤٨٤ الحديث ٢.
(٣) في النسخ : ( عن بعض رواية ) ، وما أثبتناه من المصدر.
(٤) علل الشرائع : ٤٨٣ الحديث ١.
(٥) لاحظ! بحار الأنوار : ٦٢ ـ ١٦٥ ذيل الحديث ٢.
(٦) تهذيب الأحكام : ٩ ـ ١٢٨ الحديث ٥٥٣ ، مع اختلاف في سنده.
(٧) تفسير العيّاشي : ١ ـ ٣١٩ الحديث ١٥.
(٨) المحاسن للبرقي : ٢ ـ ٦٢ الحديث ١١٧٥.