وقد استدل بهذا أيضا : النووي ، وابن حزم ، وابن خلدون وغيرهم (١).
وقد احتمل البعض : أن يكون ابن عمر في غزوة أحد أول ما طعن في الرابعة عشرة ، وفي الأحزاب كان قد استكمل الخامسة عشرة. وبهذا أجاب البيهقي (٢).
__________________
(١) راجع : صحيح البخاري ج ٣ ص ٢٠ وج ٢ ص ٦٩ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ ق ٢ ص ٢٩ و ٣٣ وجوامع السيرة النبوية ص ١٤٨ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٠٥ و ٢٤٤ وفتح الباري ج ٧ ص ٣٠٢ وشرح صحيح مسلم للنووي (مطبوع بهامش إرشاد الساري) ج ٨ ص ٦٤ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ١٨١ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٩٤ وتاريخ الخميس ج ١ ص ٤٨٠ و ٤٨١ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١١٠ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ٤ ص ١٠٥ وأنساب الأشراف ج ١ ص ٣٤٣ و ٣٤٤ بإضافة كلمة : «وأشف منها». والمغازي للواقدي ج ٢ ص ٤٥٣ والمصنف للصنعاني ج ٥ ص ٣١٠ و ٣١١ ومسند أحمد بن حنبل ج ٢ ص ١٧ وصحيح مسلم ج ٦ ص ٣٠ وسنن ابن ماجة ج ٢ ص ٨٥٠ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٢٩ و ٣١٥ وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦١ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٣ ص ٣٩٦ والجامع الصحيح للترمذي ، كتاب الأحكام ، باب ما جاء في حد بلوغ الرجل والمرأة ج ٣ ص ٦٣٢ و ٦٣٣ وشرح النهج للمعتزلي ج ١٣ ص ٢٤١ و ٢٤٢ والغدير ج ١٠ ص ٤ عن البخاري ، وفتح الباري ، وعن عيون الأثر ج ٢ ص ٦ و ٧ وعن تاريخ الطبري ج ٢ ص ٢٩٦.
(٢) راجع : تاريخ الخميس ج ١ ص ٤٨٠ وفتح الباري ج ٧ ص ٣٠٢ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٢٩ والمواهب اللدنية ج ١ ص ١١٠ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٤٤ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ١٨١ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٩٤ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٢٩ وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٦١ وراجع دلائل النبوة للبيهقي ج ٣ هامش ص ٣٩٥.