وقد صرحت بعض المصادر : بأن الذين أكلوا عند جابر كانوا ألف رجل ، وهم جميع أهل الخندق.
وقيل : كانوا ثلاث مئة ، وقيل : ثمان مئة ، وقيل : تسع مئة (١).
وفي بعض النصوص : حتى شبع المسلمون كلهم.
__________________
ـ ص ٣١ وراجع : تاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٣٤ و ٢٣٥ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٣٢٩ و ٣٣٠ وصحيح البخاري ج ٣ ص ٢١ والبداية والنهاية ج ٤ ص ٩٧ ـ ٩٩ عن البخاري ، وأحمد ، والبيهقي ، وابن أبي شيبة ، ومسلم ، وابن إسحاق وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٢٠ و ٥٢١ عمن تقدم ، وعن الحاكم والطبراني وحدائق الأنوار ج ١ ص ٢١٢ وج ٢ ص ٥٩٢ وشرح الشفاء للقاري (ط سنة ١٢٦٤) ج ١ ص ٢٤٥ و ٢٤٦ وعيون الأثر ج ٢ ص ٥٧ و ٥٨ ودلائل النبوة لابن نعيم ص ٣٥٨ و ٣٦٠ والشفاء ج ١ ص ٢٩١ وإعلام الورى (ط دار المعرفة) ص ٣٦ وصحيح مسلم ، كتاب الأشربة ، باب جواز استتباعه غيره والخرايج والجرايح ج ١ ص ٢٧ و ١٥٢ ـ ١٥٤ وإثبات الهداة ج ٢ ص ٨٨.
(١) البداية والنهاية ج ٤ ص ٩٨ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ١٨٨ و ١٨٩ و ١٩٠ عن البخاري وابن أبي شيبة وسبل الهدى والرشاد ج ٤ ص ٥٢١ و ٥٦٤ ودلائل النبوة لأبي نعيم ص ٣٦٠ والشفاء ج ١ ص ٢٩١ ودلائل النبوة للبيهقي ج ٣ ص ٤٢٤ و ٤٢٦ وعن فتح الباري ج ٧ ص ٣٩٥ ، وراجع : تاريخ ابن الوردي ج ١ ص ١٦١ والسيرة النبوية لابن هشام ج ٣ ص ٢٢٩ والإكتفاء للكلاعي ج ٢ ص ١٦١ وإعلام الورى ص ٩٠ والسيرة الحلبية ج ٢ ص ٢٣٣ وتاريخ الإسلام للذهبي (المغازي) ص ٢٣٤ و ٢٣٥ والمختصر في أخبار البشر ج ١ ص ١٣٤ و ١٣٥ وعيون الأثر ج ٢ ص ٥٧ و ٥٨ والسيرة النبوية لدحلان ج ٢ ص ٤ وحدائق الأنوار ج ١ ص ٥٣ و ٢١٢ وج ٢ ص ٥٩٢.