المقصد الأوّل
في الأوامر
التشريع الإسلامي في الكتاب والسنّة يدور حول الأوامر والنواهي ، وقد أولى الأُصوليون لهما أهمية خاصة وعقدوا لكلّ منهما مقصداً خاصاً ، وبما انّا قد استوفينا البحث في بعض ما يرجع إليهما في الموجز ، نأتي في المقام ما أوجزناه فيه أو لم نتعرض له ويأتي كلّ ذلك في ضمن فصول :
الفصل الأوّل : في دلالة صيغة الأمر على الوجوب
الفصل الثاني : دلالة الجملة الخبرية على الوجوب
الفصل الثالث : أخذ قصد الامتثال في متعلّق الأمر
الفصل الرابع : في دوران مفاد صيغة الأمر بين الأمرين
الفصل الخامس : الإتيان بالمأمور به على وجهه يقتضي الإجزاء
الفصل السادس : في المقدّمة ، أقسامها وأحكامها
الفصل السابع : في ترتّب الثواب على امتثال الواجب الغيري
الفصل الثامن : في تقسيم الواجب إلى مطلق ومشروط
الفصل التاسع : في تقسيم الواجب المطلق إلى منجَّز ومعلَّق
الفصل العاشر : في اقتضاء وجوب الشيء لحرمة ضدّه
الفصل الحادي عشر : متعلّق الأوامر
الفصل الثاني عشر : التخيير بين الأقلّ والأكثر