٤ ـ عبد العزيز بن أبي كامل القاضي عزّ الدين الطرابلسي.
٥ ـ الفقيه أبو عبد اللّه الحسين بن هبة اللّه الطرابلسي (١) ، روى عن الكراجكيّ كتاب معدن الجواهر ، وكتاب روضة العابدين الذين ألفه الكراجكيّ لولده موسى ..
٦ ـ الشيخ شمس الدين أبو محمّد الحسن الملقب بحسكا الرازيّ ابن الحسين بن الحسن بن الحسين بن عليّ بن بابويه القمّيّ من تلاميذ الطوسيّ وسالار الديلميّ وابن البرّاج ، وحسكا مخفف (حسنكيا) ومعنى كيا الرئيس ونحوه من كلمات التعظيم ، وهو فقيه عصره ، روى عن الكراجكيّ ، وهو جد منتجب الدين ابن بابويه صاحب الفهرست (٢)
«مؤلّفاته»
وقد وضع الكراجكيّ عددا ضخما من مؤلّفاته في مواضيع مختلفة ، كما أشرنا من قبل.
وقد ذكرها العلامة النوريّ في كتابه (المستدرك) صلى الله عليه وآله وسلم ٤٩٧٤٩٩.
وفيما يلي شطر من هذه المؤلّفات.
١ ـ روضة العابدين ونزهة الزاهدين ، ثلاثة أجزاء في الصلاة ، ألفه لولده موسى. ينقل عنه الشيخ شمس الدين محمّد وأخوه تقيّ إبراهيم الكفعمي ، (٣) ويرويه عنه الحسين بن هبة اللّه الطرابلسي. (٤).
٢ ـ الرسالة الناصرية في عمل ليلة الجمعة ويومها ، عملها للأمير ناصر الدولة بدمشق.
٣ ـ التلقين لأولاد المؤمنين ، ألفه بطرابلس.
_________________
(١) في الذريعة ج ١ ٩ / صلى الله عليه وآله وسلم ١ ٥٦ ذكر له كتاب (الفرج في الغيبة) وورد اسمه هكذا أبو عبد اللّه محمّد ابن هبة اللّه بن جعفر الوراق الطرابلسي تلميذ الطوسيّ.
(٢) انظر : البحار ج ١ ٠٢ صلى الله عليه وآله وسلم ٢٤٤ وص ٢٦٤ هامش وانظر : الكنى والألقاب ج ٣ صلى الله عليه وآله وسلم ١ ٨١ = ١ ٨٢
(٣) انظر : طبقات الشيعة ج ٥ صلى الله عليه وآله وسلم ١ ٧٩
(٤) المصدر صلى الله عليه وآله وسلم ٦٩.