عبر نشر هذه الأكاذيب والتشويهات وسط مباركة رسمية من قبل الدولة أيام هارون العباسي الذي كان قد أمر بقتله بسبب هذه المحاججات بالذات ، وقد كان الأشعري قبل أشعريته يعيش وسط بوتقة هؤلاء!!.